بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أردوغان: إسرائيل ستدفع الثمن.. والأسد: ندعم أي رد تركي»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هل تذكرت إيران الآن، أهمية إرسال سفن وطائرات لدعم قطاع غزة، الذي يعاني الحصار الذي تدعمه طهران في الأصل، وتعمل كل ساعة علي تثبيته وإدامته وتحويله إلى أمر واقع، ليظل مصدر قلق وتوتر

> تعقيبا على خبر «أبو مازن لأوباما: رفع حصار غزة شرط أساسي لإنجاح جهود السلام»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كلنا ثقة بأن أبو مازن قادر في نهاية المطاف، على أن يصل بشعبنا الفلسطيني إلى دوله فلسطينية مستقلة موحدة. فهو وحكومته من أخرج الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، من حالة الفوضى

> تعقيبا على خبر «أطراف كثيرة في إسرائيل من بينها (العمل) تقدم باراك (قربانا) للاعتداء على (مرمرة)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: تماشيا مع موقف الولايات المتحدة الساعي إلى تأييد إجراء إسرائيل تحقيقاتها الخاصة بشأن الهجوم على أسطول الحرية، أقترح أن يتولى بن لادن زعيم «القاعدة»، القيام

> تعقيبا على خبر «الجعفري: رئيس الحكومة القادم لا يقاس بعدد المقاعد ولكن بنوعيتها.. وأنا أهيئ لوزارة قوية» المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إنني لا أعرف حقا أن الراحل الكبير كمال جنبلاط، كان رئيس وزراء للبنان. فإما أن يكون هناك تقصير في المعلومات لدي، أو أن الجعفري نفسه لا يملك أدلة لما

> تعقيبا على خبر «الحرس الثوري الإيراني يعرض حراسة (سفن غزة).. وحماس ترفض»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن اقتراح مرافقة الحرس الثوري الإيراني سفن مساعدات إيرانية، هو محاولة لاستعادة الدور الإيراني في المنطقة، الذي تعرض لمنافسة شديدة وناجحة من جانب تركيا خلال الأسبوع الماضي. وهو سباق

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحصار على بندر عباس»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أفضل خدمة تقدمها إيران لإسرائيل، هي إرسال مساعدات لأهل غزة. وإن جاءت هذه المساعدات تحت حراسة الحرس الثوري فستكون هدية مضاعفة، إذ ستكون مبررا لمنع أي قافلة أخرى تأتي من أي مكان في العالم. قد لا

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «الأسئلة الحائرة حول فك حصار غزة»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي. أقول: عن أي مقاومة يجري الحديث. حماس تقمع مقاومة أي فصيل في غزة، وتخون وتطلق النار على عناصرها. وليس لديها برنامج سياسي واضح لتحرير الأرض. كل ما يهم حماس هو ترسيخ دولتها في غزة والارتماء في أحضان

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تركيا.. هذه هي قائمة الطلبات!»، المنشور بتاريخ 13 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هل أصبحت تركيا «سوبر دولة» حتى تحل كل هذه المشكلات؟ تركيا نفسها غارقة في المشكلات، فكيف لها أن تهتم بمشكلات الآخرين؟ إذا كانت تركيا دولة ديمقراطية، فإن بورما وكوريا الشمالية هما جناحا الديمقراطية.

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «وظيفة الهجوم الإسرائيلي على سفينة (مرمرة) التركية!»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الإعلان السريع لرئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، حول عزمه على الاستمرار في المفاوضات، وإلزام الغرب وأميركا تقديم حل سياسي للقضية الفلسطينية وتأمين الدعم له، لم يأت

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الضحية الخفية للقرصنة الإسرائيلية»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إسرائيل لا تبالي كثيرا بما يقوله الرئيس الأميركي باراك أوباما، وأيا كان ما يقوله أو يعلنه فسيبقى ضعيفا أمام مواقف اللوبي الصهيوني المهيمن على السياسات في بلاده. إسرائيل تعربد رغم وعود أوباما

> تعقيبا على مقال إكرام عبدي «تركيا ليست نور ومهند.. فقط»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن لأسطول الحرية أبعادا نفعية اقتصادية وسياسية بحتة، ظاهرها إنساني وباطنها نفاق ما بعده‌نفاق. صحيح أن عددا من الأتراك سقطوا ضحايا العملية الإسرائيلية، لكن مكاسب تركيا جاءت كبيرة. فالجماهير العربية

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «(هلوسات) سياسية.. حول قافلة الحرية»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الهلوسة التي تدور في رأس عرب كثيرين، هي أحد الأسباب التي أدت إلى تراجعهم في الكثير من المجالات، والأمثلة على ذلك كثيرة. من ذلك مثلا، ما حدث في غزة عندما خُطف جندي صهيوني، حيث