ينشغل الرئيس الأميركي باراك أوباما هذا الأسبوع بقضية انفجار بئر «بي بي» النفطية في خليج المكسيك، ويظهر اهتماما غير مسبوق بالقضية بعد أن بدا أنها تشكل كارثة أكبر من التوقعات السابقة.
فبينما تتراوح التوقعات الآن بتسرب بين 20 و40 ألف برميل يوميا من النفط في خليج المكسيك وظهور بقع نفطية على سواحل مدن أميركية