> تعقيبا على خبر «استمرار التجاذب حول المحكمة الدولية وقرارها المنتظر»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن حسن نصر الله أسقط من حساباته إمكانية اتهام آخرين، لأنه عرف من التحقيقات الماضية عمن يبحثون، وبما أنه يعلم من هو القاتل، فقد أعلن أن حزبه هو المتهم، ذلك أن «من على رأسه بطحة يتحسسها»