الاربعـاء 28 صفـر 1432 هـ 2 فبراير 2011 العدد 11754  







بريـد القــراء

حركات انتهازية فعلا
> تعقيبا على خبر «الإسلاميون في تونس يستعرضون قوتهم في استقبال زعيمهم العائد راشد الغنوشي»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول موقف الإسلاميين يثير الأسف فعلا. فأين كان إسلاميو تونس عندما خرجت بلادهم إلى الشوارع طيلة أيام انتفاضة الياسمين. للأسف الحركات الإسلامية باتت حركات انتهازية.
هل النهضة حركة إسلامية مغايرة
> تعقيبا على خبر «الإسلاميون في تونس يستعرضون قوتهم في استقبال زعيمهم العائد راشد الغنوشي»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن قراءتي للتصريحات التي أدلى بها راشد الغنوشي ورفاقه بعد عودتهم إلى تونس، تدل على وعي تام لأهداف ثورة الإصلاح التي قادها الشعب التونسي. وعلى الرغم من أنهم
فيس بوك سوداني
> تعقيبا على خبر «العاصفة التونسية تهب (نسبيا) على الخرطوم بخروج شباب (فيس بوك) في مظاهرات»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن شرارة الانتفاضة هبت في السودان من الشباب الجامعي. ومن المتوقع أن ينضم إليهم فئات أخرى من الشعب السوداني خلال الأيام القليلة المقبلة. لقد خرج الشباب رغم
السودانيون متمسكون بحكومتهم
> تعقيبا على خبر «العاصفة التونسية تهب (نسبيا) على الخرطوم بخروج شباب (فيس بوك) في مظاهرات»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الشعب السوداني أوعى وأكبر من أن يعيد تجربة الفشل المذل التي خاضها مع الزعامات الكرتونية الطائفية. فالسودانيون متمسكون جدا بحكومتهم التي صححت أخطاء أبطال
المستفيد من التسريبات؟
> تعقيبا على خبر «الحزب التقدمي الاشتراكي: تسريبات المحكمة الدولية تثبت أنها أصبحت نقيضا للاستقرار في لبنان»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن المشكلة ليست في التسريبات لأن من سربها هو من يقف وراء اغتيال رفيق الحريري، بعد أن شعر بانكشاف أمره. لقد تمت التسريبات بغرض توجيه الأنظار
بين بهاء طاهر وسلماوي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الروائي الذي تنبأ بانتفاضة مصر»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إنني أختلف مع الكاتب في ما يتعلق بأسبقية محمد سلماوي في التنبؤ روائيا بما يحدث في مصر، فرائعة بهاء طاهر «واحة الغروب»، سبقت رواية سلماوى بسنوات، وفيها يحذر طاهر من أعمال انتحارية
يحسب لمبارك ويحسب عليه
> مقال مأمون فندي «مصر: باقي من الزمن دقائق»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، هو كلمة حق من كاتب شجاع، فليحسموا إذن خيارهم كما قال، و ليخرج مبارك بشيء من الكرامة، فهو، على كل حال، له محاسن مثلما أن له مساوئ أيضا، لكن زمنه ولى، ومصر ذات الثلاثين مليون رحم ولدت رجالا قادرون على ملء الفراغ
مبارك أو الفوضى والانهيار
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل هي أزمة النظام المصري وحده؟»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن مبارك بقي، ومضى الآخرون. لو ذهب نظام مبارك بأكمله، كما يريد بعض من قبضوا من جهات أجنبية، فالحل هو الفوضى الشاملة والتخريب والنهب، كما رأينا في الأيام الحزينة الماضية. كما أن إسرائيل
فضائيات وتصفية حسابات
> قراءة طارق الحميد للتطورات على الساحة المصرية، في مقاله «هل هي أزمة النظام المصري وحده؟»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، قراءة تحليلية جيدة، تعكس واقع بعض الفضائيات العربية. فأنا ممن لا يعرفون لماذا رمت قناة الجزيرة مثلا، بثقلها على النظام المصري، وهي التي لم تفعل ذلك عندما ثار الشباب
هؤلاء هم المخربون
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الفارق هو الشعب»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الرعاع والمخربين وجماعات السلب والنهب واللصوص ومن شابههم هم عناصر من «الأيدي الضاربة» للإسلاميين المتشددين. وهذا ما ظهر جليا وأكده شهود عيان. لقد راح أولئك الرعاع يدمرون ويحرقون ويسلبون المال العام
حكام موظفون وبلا ألقاب
> تعقيبا على مقال علي سالم «إنهم يقولون.. ماذا يقولون؟.. دعهم يقولون»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول لا يهمنا في هذه القضية أو في غيرها من قضايا، علم وفن حكم الشعوب التي يتوجب ألا يصاحبها قهر، البحث عمن يسبق الآخر الإعلام أم التراكمات المتزايدة. ففي الدول المتقدمة يتم التعامل مع
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
التحكم..!
شباب جدة.. أبطال رغم الظروف؟!