السبـت 01 ربيـع الاول 1432 هـ 5 فبراير 2011 العدد 11757  







بريـد القــراء

طريقة نقل السلطة
* تعقيبا على خبر «مسؤول مصري لـ(الشرق الأوسط): الرئيس مبارك جندي ولا ينوي التخلي حاليا عن السلطة»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الواجب يقضي باحترام الرئيس مبارك، فهو وتحت تلك الضغوط المعادية الشرسة، واللافتات المنفلتة من أي رقابة أخلاقية، وقف الرجل بصلابة وتماسك، ولم يتخل عن منصبه
المالكي يستكمل سيطرته
* تعقيبا على خبر «رئيس البرلمان العراقي: قرار ربط الهيئات المستقلة برئاسة الوزراء تهديد حقيقي»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بعدما فرض المالكي نفوذه وسيطرته على مفاصل الجهات التنفيذية المهمة، ووزع أعضاءه الطائفيين على قمم مسؤولياتها في الأمن والاقتصاد، وفي هيكلية مجلس محافظة بغداد،
ميثاق أخلاقي ملزم للشرطة
* تعقيبا على خبر «جدل حول رواية (الصفعة) التي أهانت البوعزيزي وأطاحت نظام بن علي»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا آن الأوان لوضع ميثاق أخلاق ملزم لرجال الشرطة، والتعامل بعدالة ومن دون تمييز مع ضحايا الممارسات غير القانونية والجرائم التي يرتكبها رجال الشرطة. ما يحصل في الغالب حين
رحيل الرئيس الآن خطأ
* تعقيبا على خبر «الرئيس مبارك: سأترك الحكم.. ولن أترشح لفترة رئاسية جديدة»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أكبر خطأ يقع فيه الشعب المصري أن يرحل رئيس الجمهورية. فعند نزول الرئيس من السفينة، سوف تغرق في نهر من الدماء، وتتحول إلى عراق ثان للصراع حول السلطة، فما أحوجنا إلى الرئيس في
اغتيال الحريري ولبنان للمرة الثانية
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «لبنان: الاغتيال الثاني للراحل الحريري»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن ما جرى في لبنان لم يكن الاغتيال الثاني للشهيد الحريري وحسب، بل هو الاغتيال الثاني للبنان الحديث، وبدقة أكثر، الاغتيال المبرمج للقانون والمنطق والعدالة، وحتى للأخلاق والتفكير السليم.
شتات معارضة وحكومة راحلة
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الحل لأزمة الحكم في مصر»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ينبغي أن نتوقف قليلا عند ما يطلق عليه معارضة. وبحكم الأحداث، عرفنا أن عدد أحزاب المعارضة هو 24 حزبا، هذا بخلاف أكثر من مجموعة تطلق على نفسها معارضة. هؤلاء مجتمعون حتى الآن. ورغم المساحة التي اكتسبتها
من حق الجميع التظاهر
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرؤساء العرب.. وتصفير العداد!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من المؤسف حقا أن نرى هذه الفوضى. من حق أي مواطن أن يعبر عن رأيه سواء كان ضد الرئيس مبارك أو معه. ما رأيناه في ميدان التحرير يدمي القلب، رجال يمتطون الجمال والخيول ويحملون الهراوات والقضبان
انتفاضات تفتح الباب للتغيير
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الرؤساء العرب.. وتصفير العداد!»، المنشور بتاريخ 3 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أوضاع كثير من الجمهوريات العربية اليوم مضطربة، وأحوال ملتهبة تعصف بها، مما أدى إلى الانفجارات الشعبية وخروج الوضع عن المألوف، ومطالبتها بحقوقها بمظاهرات شعبية، مما أجبر بعض الزعماء على تدارك
لمبارك مواقفه المشرفة
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «مصر.. كيف يكون المشهد التالي؟»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن خطاب الرئيس مبارك جاء معبرا عن وطنية وشجاعة واعتزاز، فقد أبكى جميع المصريين الأصيلين، وحتى بعض المعتصمين منهم، وأدى إلى انكشاف الذين تمت برمجتهم من قبل جهات خارجية، ممن رفضوا دعوة مبارك،
تراجيديا وضع راهن
* مقال مأمون فندي «قولولو»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، مقال رائع حقا، يربط بين الحقيقة الواضحة للعيان، والتي لا يرغب الرئيس مبارك في فهمها، والطبيعة المصرية الرائعة في خلط التراجيديا المريرة بالنكتة والطرب الجميل، لزمن رائع فات، ولا أعتقد أنه سيعود بسهولة. شيء مؤسف حقا، في المنطقة العربية،
عثرة مبارك
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دلائل الأزمات»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن مبارك يواجه الآن، فعلا، صعوبات كثيرة جدا. وهذا ما دفع البعض للخروج في وسائل الإعلام ليعبر عن معارضته مثل بعض السينمائيين المصريين. أعتقد أن البعض استغل عثرة مبارك هذه. يقال، إذا وقع الجمل كثرت السكاكين.
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
أبوظبي تفتتح مهرجان «فنون الطهي 2011».. فرصة للتعلم والتذوق
موسيقى كلاسيكية ومعاصرة وتراثية.. من القاعات المغلقة إلى الساحات العامة السورية
فنون ونجوم
صنعاء عاصمة الروح
الفلسطينيون يطلقون أول دوري نسوي في التاسع من الشهر الحالي