بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المعلم: الرئيس اليمني يأمر باعتقال (أولاد الأحمر).. وهم يقولون إنهم صامدون»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: بصراحة شديدة جدا إذا تم فعلا إلقاء القبض على الشيخ صادق الأحمر وإخوانه وبعض المسلحين الموالين له وتم إيداعهم السجن الحربي سوف نعتبر أن الرئيس علي عبد الله صالح

* تعقيبا على خبر «أوغلو: الأسد عليه العلاج بالصدمة إذا كان لديه أمل في إنهاء الأزمة»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أتساءل: كيف تعالج تركيا قضاياها الكثيرة؟ هل بالصدمة، أم بالعلاج الطبيعي؟ هل يعتقد السيد أوغلو أن إنكار القضية الكردية في شمال كردستان سيمر مرور الكرام، أم سيحتاج إلى صدمة نووية

* تعقيبا على خبر «ميدان التحرير قبل (جمعة الغضب الثانية).. تحريض على الجيش وإقبال على (تي شيرت) الثورة»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد تودد صناع الثورة المصرية إلى الجيش لكي يتقوه ويحيدوه، لكي يقطعوا عليه العمل على مقاومة الثورة، ثم يأتي دور الجيش لاحقا للانقضاض عليه.. وقد نجح صناع

* تعقيبا على خبر «اليمن: صالح يشعل معركة القبائل»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: التاريخ يبين لنا أن هناك زمرة فيهم أمراض نفسية؛ لأن ظروفهم لم تسمح لهم بالحصول على المال أو العلم، وهذا النوع يتصرف بشكل غريب إذا حصل على أي نوع من المسؤولية، ويستغل هذه المسؤولية لسد النقص الذي يشعر به..

* تعقيبا على خبر «المعلم: أين الأشقاء العرب.. والأوروبيون أخطأوا حين تطاولوا على الرئيس»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: أصابتني الدهشة والتعجب، فماذا يريد من الإخوة العرب أن يفعلوا؟ أن يباركوا قتل الشعب السوري مثلا، أم أن يدعموا حفر المقابر الجماعية؟ أتمنى من الجميع أن يعودوا لعقولهم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «في المجلسين»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: زمن حمورابي أفضل من هذا الزمن الأميركي البائس الذي ضحى فيه بكل القيم، والسيد أوباما، مع احترامي، ما هو إلا وسيلة أتوا بها لحل الورطة التي وضعهم فيها بوش بغزوه أفغانستان والعراق. دعونا لا ندفن رؤوسنا ونعلن ضعفنا..

* تعقيبا على خبر «مستشار رئيس الوزراء المصري: أشك في أن مصر بيد مجلس رئاسي ستكون بأمان»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحقيقة أنه حديث صريح لمستشار رئيس الوزراء المعتز بالله عبد الفتاح، فيه الرجاء والأمل والتخوف من عدم الوفاق الوطني السياسي، وكل حزب بما لديهم فرحون، لا يقدرون الحياة

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «مصر واستراتيجية الخوف»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد قامت ثورة «25 يناير» بالقضاء على الوجه الأول من حكم مصر، وهو الحزب الوطني، إلا أن الوجه الآخر من العملة بقي على ما هو عليه، بل ازداد قوة وتأثيرا. وأرى أنه لكي تستقر مصر سياسيا واقتصاديا لا بد من القضاء

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مرة أخرى.. المرأة والسيارة والقيادة»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد قادت السيدة عائشة، رضي الله عنها، جيشا بأكمله من مكة إلى العراق، ولم يكن هناك إنترنت أو حملات مترددة وخائفة، بل كان هناك رجال يعرفون الحق ولا يخافون في الله لومة لائم، وكان هناك في

* تعقيبا على مقال فريد زكريا «حين خذل نتنياهو نفسه وإسرائيل!»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: نتنياهو قد يكون خذل نفسه، لكن الكونغرس الأميركي، بجناحيه الجمهوري والديمقراطي، قد خذل الرئيس أوباما ومكانة الولايات المتحدة في العالم والمبادئ التي بنيت عليها بتأييدهم لنتنياهو ووقوفهم 30 مرة

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «أميركا والديمقراطية العربية وفلسطين!»، المنشور بتاريخ 27 مايو (أيار) الحالي، أقول: الكل يعرف أن الكونغرس الأميركي واقع، وبشكل كامل، تحت الاحتلال الإسرائيلي منذ نشأة دولة إسرائيل، ومتى تحرر الكونغرس من هذا الاحتلال تتحرر جميع الأراضي الفلسطينية أيضا، وهذه حقيقة يدركها