* تعقيبا على خبر «أوروبا تفتح باب (تنحي الأسد).. وقطر تسحب سفيرها»، المنشور بتاريخ 19 يوليو (تموز) الحالي، أقول: شيء مخزٍ للغاية ذلك الصمت المطبق عربيا ودوليا، ولكن الأدهى والأمرّ موقف جامعة الدول العربية التي ذهب أمينها العام إلى دمشق ليخرج بتصريح عن أن المجازر اليومية بحق الشعب السوري المنتفض طلبا