الثلاثـاء 04 ذو الحجـة 1432 هـ 1 نوفمبر 2011 العدد 12026  







بريـد القــراء

هناك أكثر من سعودية
تعقيبا على خبر «الأمير نايف: استقرارنا يحسب لقيادة الملك عبد الله ولولا ذلك لأصابنا ما أصاب غيرنا» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: الذي يعمل على حفظ أمن واستقرار المملكة العربية السعودية من حاكم ومحكوم وكل مسلم على ظهر هذه البسيطة له أجران، وهناك أكثر من سعودية؛ السعودية الأولى
تساؤلات وتوقعات مرئية
> تعقيبا على خبر «الأمير نايف: استقرارنا يحسب لقيادة الملك عبد الله ولولا ذلك لأصابنا ما أصاب غيرنا» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: هناك تساؤلات عما يمكن أن تكون عليه المنطقة في المستقبل القريب من مرحلة جديدة فيها الكثير من التطورات السياسية التي حدثت، والتي سوف يكون لها تأثيرها
فاقد الشيء لا يعطيه
> تعقيبا على خبر «أعضاء من المجلس الوطني: نرفض الحوار مع نظام مجرم.. ورسالة الجامعة العربية رجاء ضعيف» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: إذا كان جميع حكام العرب يوجد ضدهم معارضة في الخارج ويعترفون بها، فالمطلوب من سوريا أيضا الاعتراف بهذه المعارضة الخارجية، ولكن لا توجد دولة عربية
انفصام الشخصية الصحافية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «السذاجة الغربية في قراءة السعودية» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: هذا الكلام هو عين الصواب واليقين؛ فمن يكتب عن المملكة بكلمة حق يقال عنه من بعض الفئات فقيرة القلب إنه مشترٍ. ولكن من يهدد إسرائيل من الحكام العرب يعتبرونه بطلا قوميا ثم تفاجأ أنه دخل
الرأي والرأي الآخر
> تعقيبا على مقال فايز سارة «الخوف على المسيحيين في سوريا!» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: أعجبني المقال لدرجة أنني قررت الرد على كاتب المقال المحترم. وضع المسيحيين في السودان وما يبثه الإعلام الغربي ليس له مصداقية على أرض الواقع؛ فنحن متعايشون مع بعضنا بعضا من زمن طويل جدا، حتى
ألزهايمر السوري المقصود!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا فرق بين سوريا وليبيا القذافي» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: للأسف يبدو جليا أن النظام السوري عاجز عن الوفاء بأهم واجباته الوطنية وأقدسها تجاه الكثير من مواطنيه، وهنا يبرز السؤال المنطقي، وهو: هل يحق لمن يفشل في الحفاظ على حياة مواطنيه أخلاقيا
أغيثونا يرحمكم الله
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا فرق بين سوريا وليبيا القذافي» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: نحن كشعوب عربية مصدومون من مواقف الجامعة تجاه الشعب العربي السوري، ووقوفها إلى جنب النظام بمنحه الفرصة تلو الفرصة وسقوط مئات القتلى في هذه الأثناء، وتبرير ذلك بدقة الموقف وحساسية اللحظة
الجامعة العربية على المعاش!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا فرق بين سوريا وليبيا القذافي» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: لا أظن أن الجامعة العربية سوف يكون بمقدورها أن تتخذ قرارا بتجميد عضوية سوريا لأسباب معروفة، من أخطرها موقف أمين الجامعة الذي تم تعديله، ولكنه تعديل معوج، وكذلك موقف نظام الحكم في لبنان.
تعاليم الوطن العربي
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني: «ديمقراطية بقبعة ديكتاتور» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: ما زال الوطن العربي وسكانه يفتقدون لمعنى الديمقراطية ولا يعرفون طريقها، ومن وجهة نظري أن الديمقراطية باختصار تعني صندوقا وناخبا ونتيجة يتقبلها الجميع، نعم، هذا هو معنى الديمقراطية
وعلى الشعب اللجوء للقضاء
> تعقيبا على مقال محمد واني «العراق بحاجة إلى قرارات تاريخية» المنشور بتاريخ 30 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أقول: من يوم سقوط الملكية في العراق لم يذق العراقيون طعم الراحة، لأن الوطنية غائبة والمصلحة فوق كل الاعتبارات، والمتضررون هم الشرفاء والمخلصون، والمستفيدون اليوم هم المتاجرون بالشعارات والسياسة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
هناك أكثر من سعودية
تساؤلات وتوقعات مرئية
فاقد الشيء لا يعطيه
انفصام الشخصية الصحافية
الرأي والرأي الآخر
ألزهايمر السوري المقصود!
أغيثونا يرحمكم الله
الجامعة العربية على المعاش!
تعاليم الوطن العربي
وعلى الشعب اللجوء للقضاء