بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: اقتحام حماه.. وإضراب (الكرامة) يتصاعد»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يجب على الحكومات العربية استدعاء السفراء الروس لديها وتسليمهم رسائل احتجاج شديدة اللهجة على مواقف روسيا الدنيئة في مجلس الأمن بدعمها اللامحدود للنظام الدموي في سوريا، ويجب إبلاغ السفراء

* تعقيبا على خبر «إسرائيل تطلب من دمشق إعادة جندي أسير في سوريا»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كانت المخابرات في سوريا من اليقظة بمكان أنها قادرة على ملاحقة وكشف والتحقيق مع الباحثة الألمانية، فكيف لنا أن نصدق أن هذه الأجهزة نفسها والتي تحصي أنفاس الناس في سوريا غير قادرة

* تعقيبا على خبر «سفير إريتريا لدى بريطانيا يدعو لإصلاحات داخل مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا كان اقتصاد اريتريا قويا بهذه الدرجة؛ فلماذا يفر الإريتريون من وطنهم العزيز نحو جيبوتي والسودان وإثيوبيا؟ ولماذا لا تتصالح اريتريا مع دول الجوار؟ وما الذي تبحث عنه الحكومة؟

* تعقيبا على خبر «فقراء اليمن على (شفير الهاوية).. وبعضهم يأكل مرة كل ثلاثة أيام»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا بديل لقاسم سلام في وزارة السياحة، فهذا الرجل خير من نراه مؤهلا للاهتمام براحة السياح وأمنهم وتوفير كل ما يكفل لهم سبل الترف، إلا أن عبده الجندي يصعب عليه مطلبه،

* تعقيبا على خبر «الإيرانيون العاديون قلقون من حدوث حرب ويخزنون السلع الأساسية»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الآن وبعد ثلاثة عقود من المغامرات الإيرانية في الوطن العربي للتمكن من الشارع العربي بجميع طوائفه بمخدر الثورة الإسلامية وتصدير الثورة لقيادة الأمة الإسلامية، خرج الإيرانيون

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «ثالث المجانين»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أنا أعتقد أن طبيب العيون بشار ليس مجنونا؛ لكنه واقع في ورطة لا يكفي العقل الراجح أن يخرجه منها. حقيقة إنه أقحم في السياسة، وذلك لأسباب عدة، أكبرها كان نرجسية والده، حيث إن حلاوة الحكم والتصرف في شؤون

* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «الحوار في قناة (العربية)»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نحن كعرب في أغلب حواراتنا سواء في برامج التلفزيون أو الإذاعة أو في اجتماعاتنا وجلساتنا في شتى المواقع والمواقف لا نتبع أصول الحوار، لذلك تنقلب أغلب حواراتنا إلى غوغائية، الكثيرون يتحدثون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الخطر التركي!»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إنهم يخشون النفوذ التركي لأنهم يعرفون أن العرب مفلسون أمام التسلط الإيراني، بدليل تسعة أشهر من السكوت العربي والمهل والمبادرات الفاشلة تجاه الأسد الذي يريد الوقت لقتل المزيد، والعرب يعطونه ما يريد،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الخطر التركي!»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو لم يكن للثورة السورية من هدف عظيم تحقق؛ إلا كشف زيف المقاومة وكشف حقيقتها الطائفية البغيضة، لكفى ذلك الثوار السوريين فخرا وعزا. إنه انتصار الحقيقة وهزيمة الزيف والكذب والخداع الذي استخدم بإسراف للتغرير

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «خشية روسيا على سوريا!»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تغذية نزاعات السياسة الإيرانية السورية العدائية وتأزيمها المتواصل سيضمن سوقا مفتوحة للسلاح الروسي. إيران وعدت روسيا بصفقات تسليح العراق، وهذا ما يحكم مواقف روسيا وأميركا الآن، المهم من

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «تونس نحبك برشا»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لقد شاهدت خطاب الرئيس التونسي الجديد وأعجبت به كثيرا؛ إلا أنه ربما كان يجب عليه أن يشيد بدور الجيش أكثر مما فعل لسببين، الأول أننا قد رأينا أن دعم الجيش لأي ثورة يسرع في نجاحها، وهذا ما حصل في تونس

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أفيدونا أفادكم الله»، المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الكل انتصب وتساءل: كيف نطلب المساعدة في حين نملك الغاز ونصدره بأبخس الأثمان؟ ونصدره لمن؟ لإسرائيل. هذا كان لب القضية التي أثارت نعرة الكرامة في قلوب من قرأوا المقال. لكن موضوع تصدير الغاز