* تعقيبا على خبر «البرلمان الإيراني يوجه أولى ضرباته لنجاد بالتجديد لرئاسة لاريجاني»، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الحالي، أقول: الشعب الإيراني المسلم مظلوم ومغتصب من قبل سلطات الفقيه الذي أفقر الشعب الإيراني وأدخله بعداء مع جيرانه، وأكثر جرائم الفقيه هو السماح لنجاد بتولي الرئاسة، وهو شخص تثار حوله