بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «العربي: سقوط الأسد في أي وقت.. والمقدسي ينشق»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: شغلتنا أحوال الشقيقة الكبرى مصر عما يدور داخل سوريا العزة والكرامة، خاصة أن استقرار مصر حكومة وشعبا يعني عودة دورها الفاعل في منطقتها، أما وقد غلت يدها بسبب التناحر الذي يثيره من لا

* تعقيبا على خبر «المالكي يحذر أربيل من تصعيد (لا تحمد عقباه).. ومسؤول كردي يتهمه بـ(تسليح) العشائر»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المالكي تائه في مسيرته بعد أن أوصل العراق والمنطقة إلى ما نعايشه اليوم، يخطئ من يظن أن السنة يرفضون إقامة دولة حتى لو كانت شيعية في وسط وجنوب العراق،

* تعقيبا على خبر «بوتين: لسنا محامين لنظام الأسد»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم، يقر الجميع ويعترف بأنكم لستم المحامين المدافعين عن الأسد، ولكنكم كغيركم ترمون إلى مصالحكم، وما يمكن أن تستفيدوه من وراء ما يجري في سوريا، إلا أنكم أخطأتم الطريقة في سبيل ذلك، فمن يوفر الحماية

* تعقيبا على خبر «كلينتون: أسلحة سوريا الكيماوية خط أحمر.. ولدينا خطة للتصرف إذا استخدمت»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما أكثر الخطوط الحمراء التي تم الدعس عليها، قالت كلينتون من قرابة سنة إن حمص خط أحمر، فتم دك المدينة وتهديمها بالكامل، كما هدمت معظم المدن السورية على رؤوس

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لعبة المالكي ضد الشعب السوري؟»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك مفردات غير دقيقة مثل استبداد طائفة، لأني أعرف واقعيا بأن المستبد في العراق ليس الطائفة بل أحزاب طائفية، لأن الطائفة التي تقصدها وهي جزء من شعب لا تمتلك قوة الاستبداد، على العكس

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مع القانون ومصر لا ضد مرسي»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على حسب ما أعرفه عن باريس وبقية أوروبا أن القضاة هناك يحترمون أنفسهم ويطبقون القانون بحذافيره على أنفسهم قبل بقية الشعب، والقضاة في باريس لا يورثون القضاء لأبنائهم وعائلاتهم وبكل صلافة،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. ترهيب الإعلام»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لقد فات الوقت عن الحديث عن قواعد أخلاقية وضوابط مهنية للإعلام، والقضية المركزية هي أن مصر كلها تحولت إلى رهينة ملفوفة بحزام ناسف، ومصيبة الإخوان المسلمين أنهم لا يدركون، وهم مخدرون بالسلطة التي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. ترهيب الإعلام»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تعيش مصر اليوم في القرن الثالث عشر الميلادي، بمعني أنها قد عادت إلى الوراء، حيث أقامت جماعة الإخوان محاكم تفتيش على غرار عهد الكنيسة الكاثوليكية في القرن الثالث عشر، حيث أمر البابا جرينوار التاسع

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «تصحيح قراءة الإخوان للمجتمع المصري»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: للأسف الشديد وجد الرئيس الذي اختير في غيبة من الدستور نفسه رئيسا لكل شيء دون أن يتحمل مسؤولية شيء، فلا توجد نصوص دستورية تحدد اختصاصاته حتى يمكن محاسبته إذا تجاوزها، ولذلك طاح في

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «الكويت.. البحث عن ديمقراطية ودود!»، المنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نحن في الكويت ليس لدينا قانون أحزاب، وبالتالي كل نائب يرشح نفسه يطرح برنامجه الانتخابي ولا يتبنى أفكارا محددة ترتقي إلى أفكار الأحزاب، لهذا نحن أمام معضلة، نريد أن نحقق طموح الشعب،