السبـت 23 ربيـع الاول 1422 هـ 16 يونيو 2001 العدد 8236  







بريـد القــراء

إشعال الحروب الثقافية حول قضايا جدلية.. هل هو آخر هموم المجتمع المصري؟
ما الذي جرى للناس في مصر حتى ينشغلوا بالصراعات الفكرية الداخلية العقيمة عن اللحاق بركب التقدم العلمي الرهيب وعن حشد القوى لمواجهة العدو الاسرائيلي المتربص بالامة العربية جميعها؟ هل فرغت مصر من حل كافة مشاكلها المستعصية حتى يصبح اكبر همنا هو اشعال الحروب الثقافية العقيمة والسفسطة حول قضايا جدلية كان
«أعضاء قتيل فلسطيني تنقذ أرواحا يهودية وعربية».. أسئلة وتأملات
طالعتنا جريدة «الشرق الأوسط» في عددها 8225 بتاريخ 5/6/2001 بخبر على صفحتها الاولى وعنوانه يقول: «اعضاء جسد قتيل فلسطيني تنقذ ارواحا يهودية وعربية»! لا شك ان هذا الخبر تناقلته وكالات الانباء العالمية، وهو في الحقيقة لافت للنظر والانتباه ويحتاج الى وقفة تأمل تكمن في هذا السؤال والتساؤل: يا ترى كيف ينبض
السودانيون أفارقة أفارقة أفارقة وعاشرا عرب ومستعربة
قرأت رد أحمد محمد ادريس من الرياض بتاريخ 2001/5/22، ناقضاً حديث الأخت كوثر شبيكة، الذي نشر على صفحة الرأي بتاريخ 2001/5/13، واعتراف كوثر بافريقية السودان قبل عروبته. وأنا غير متأكد من أن كوثر شبيكة من أسرة المؤرخ السوداني مكي شبيكة أم لا، وهو مؤلف كتاب «السودان عبر القرون»، وهذا الكتاب تعرض أخيرا للنقد
مقتطفـات مـن صفحة
علـــــوم
فصول دراسية ذكية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
تجول في العالم وفي جيبك مترجم
«الإطارات الخافتة» الزامية لتخفيف مخاطر الضجيج في أوروبا عام 2003
وفاة إيطالي بعد حرق حلقه بشعاع الليزر أثناء عملية جراحية
اضطرابات الشخصية منتشرة بين سكان أوسلو