اختلف تماما مع ما كتبه خالد القشطيني في عدد يوم الخميس 4/3 بشأن مقالة السبيل الجاري للحصول على الانتحاري. والحقيقة ان كل الاسباب التي ذكرها قد تدفع بالمرء ان يكون مجرما او قاطع طريق، ولكنها لا يمكن ابدا ان تدفع به لان يكون استشهاديا. القشطيني يقول ان اخر ما كان يتوقعه ان ينتحر العراقي من اجل حكومته.