الاثنيـن 10 رمضـان 1425 هـ 25 اكتوبر 2004 العدد 9463  







بريـد القــراء

ما نسيه علي الصراف أعظم
ليسمح لي الكاتب علي الصراف، ان أضيف بعض النقاط التي «نسي»، ان يضمنها مقاله «بيان اتهام ضد هذا الحب الأميركي»، والمنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي: ـ لأنها (الولايات المتحدة)، عمرت المحافظات الجنوبية، وأوصلت كل الخدمات الإنسانية والطبية، وأعطت العراقيين، هناك، حقوقهم القانونية والسياسية المشروعة. ـ
من الحكمة أن نتبنى قانون معاداة السامية
رغم اختلافاته الكبيرة جداً مع اليهود والمسيحيين، إلا أن الكاتب عبد الرحمن الراشد ـ كإنسان متحضر ومثقف عربي مستنير ـ لا يكرههم ولا يعاديهم ولا يتمنى موتهم ولا يحتقرهم. وحين يجاهر بذلك، كما في مقاله المعنون «راجعوا قانون السامية»، المنشور بتاريخ 19 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، فإنما يقدم خدمة جليلة للدين
وعي زائف وخطاب عربي شكلاني
ما دام الجرح مفتوحا ومرشحا لمزيد من التقيح، دعنا إذن نكمل ما طرحتم في مقالكم الأخير «في شأن الذي جرى في طابا.. هذا ما أفرزه خطابنا العربي»، والمنشور بتاريخ 20 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، بسؤال: ما الذي شكل الوعي الزائف للذهنية العربية وجعلها أسيرة النتائج والفرضيات الجاهزة، والتي تجنح الى تغليب فكرة
انضمام تركيا لأوروبا.. انسلاخ عن الجسد الإسلامي
تعقيبا على مقال الكاتب وليد ابي مرشد «ديمقراطيتان... في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 21 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان ما يزعج بعض الاسلاميين الاتراك من انضمامهم الى الاتحاد الاوروبي، هو تحقق حلم البيزنطيين في ضم اسطنبول، وارجاع ممتلكاتهم التي ضاعت قبل قرون الى حوزتهم. وفي نظر البعض فإن انسلاخ
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
بغداد الشعبية.. ما زالت تتشبث برمضانها... والحاج أبو هلال مصر على بيع «الزلابية»
أسباب الشقاق
تراثيات
الفلسطينيون على خط التماس محرومون من أداء شعائرهم في رمضان
التجديد الديني وحديث المال والاقتصاد
مصطفى الغلاييني.. المدقق والمصلح