لم تعد البنوك العاملة في قطاع غزة تعاني من نقص في السيولة كما كان في وقت ماضٍ، بل تقول سلطة النقد وبنوك القطاع إن لديها فائضا كبيرا في عملة الشيكل الإسرائيلية، لكن هذا الفائض لا يغير شيئا في الواقع الاقتصادي المتردي في القطاع، بالإضافة إلى أن عدة مشكلات مهمة قادت الغزيين إلى استخدام قنوات أخرى في معاملاتهم