الاقتصــــاد

أكدت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس معارضتها لفكرة خروج اليونان من منطقة اليورو، مطالبة أثينا بالالتزام بتنفيذ تعهداتها في ما يتعلق بإجراءات التقشف والإصلاح. وقالت ميركل عقب محادثات استمرت نحو ساعة مع رئيس الوزراء اليوناني أنطونيوس ساماراس: «أريد أن تظل اليونان جزءا من منطقة اليورو». غير أنها

تدرس وزارة «التجارة والصناعة» السعودية كيفية وجود حلول جديدة لبيع المساهمات العقارية الضخمة وفقا لمستويات سعريه معقولة، إذ بدأت تلوح في الأفق فكرة تقسيم هذه المساهمات وبيعها في المزادات العلنية عقب تجربة الوزارة الأخيرة المتعلقة بفشل بيع مساهمة «جوهرة الشرق» وفقا لسعر عادل يوازي طموحات المساهمين. وعلمت

لندن أظهرت وثائق أطلعت عليها «رويترز» أن الحكومة السورية تتفاوض على صفقات مع شركات في لندن وسنغافورة والشرق الأوسط لبيع النفط الخام مقابل الوقود الذي تحتاجه للاستمرار في مواجهة احتجاجات دموية متزايدة. وتسعى سوريا جاهدة للحصول على الديزل من أجل جيشها وشراء الوقود للمحافظة على دوران عجلة الاقتصاد بعد

تتواصل القمم الثنائية، بين قادة دول منطقة اليورو، لبحث الأزمة التي تواجهها منطقة العملة الأوروبية الموحدة، وخاصة ما يتعلق بملفات اليونان وإسبانيا وإيطاليا ودور المصرف المركزي الأوروبي خلال المرحلة المقبلة، وخاصة أن الجميع في انتظار ما سوف يصدر عن اجتماعات مقررة للبنك في مطلع الشهر المقبل، وخاصة ما يتعلق

قال مصدر مطلع أمس إن «فودافون» تقترب من توقيع اتفاق مع شركة «الاتصالات المتنقلة» (زين)، ومقرها الكويت، لتستخدم شبكاتها في منطقة الشرق الأوسط. وستغطي الصفقة عدة بلدان في المنطقة بينها السعودية والعراق والبحرين وتتيح لـ«فودافون» أن تقدم لعملائها من بلدان أخرى رسوم تجوال أقل عند سفرهم للمنطقة. وتسعى «فودافون»

مضت ثلاث سنوات منذ أن تعثرت شركة «جنرال موتورز» جراء الإفلاس الذي مرت به مع تعهد بأن أحدث سياراتها ستدخل المنافسة مع أفضل السيارات في العالم. لكن فيما عكفت على رفع مستوى جودة منتجاتها منذ ذلك الحين، ما زال يتعين على شركة «جنرال موتورز» طرح موديل جديد مميز يثبت أنها تنتمي للشركات النخبة في مجال الصناعة. وهذا

نحن في أسبوع العيد، والاقتصاد مادة ثقيلة لا أرغب في أن أصدع رؤوسكم أيها القراء الكرام بها، ولكن اسمحوا لي أن أحكي لكم حكاية قصيرة، يحكى أن شاب سعودي اسمه مقبول الحربي، حصل على الثانوية العامة وعمل موظفا، ولكن الوظيفة لم ترض طموحه ولم تسد حاجاته، فقرر أن يشتغل بالتجارة، تفتق ذهنه أن يعمل في وساطة التأمين