الثلاثـاء 06 ذو القعـدة 1424 هـ 30 ديسمبر 2003 العدد 9163  







بريـد القــراء

البعض يجد في الدكتاتور صورته
عندما يقرأ المرء لمثل نورة الشيراوي وخالد القشطيني واحمد الربعي وعبد الرحمن الراشد، يشعر بالتفاؤل وأن كل شيء على ما يرام مع هذه الامة، وان المستقبل مشرق. واننا سوف نتعلم من اخطائنا حقا، وان العمل الوحيد الذي كان باستطاعة الجيش العراقي القيام به هو قمع شعبه. فقد كان اداة بيد ديكتاتور يستغله لاهدافه الخاصة.
ما كتبه مجدي خليل وما قاله محمد عبده
كتب مجدي خليل في صفحة الرأي في «الشرق الأوسط» عدد 25 ديسمبر (كانون الاول) الحالي ان الحضارة الاسلامية ماتت منذ قرون. ويستشهد في ما ذهب اليه من آراء واستنتاجات بمحمد عبده دون ان يذكر أيا من مقولاته ليسند آراءه. ونحن نعرف ان محمد عبده كان قد حث المسلمين على اتخاذ سبل التقدم، وعزا تخلفهم في الواقع الى
المصري يذهب إلى الحسين للصلاة لا إلى أهرامات الفراعنة
ما أكتبه اليوم هو إضافة وتأكيد لما ورد في مقال د. مازن السديري المنشور في جريدة العرب الدولية «الشرق الأوسط» بتاريخ 25 ديسمبر (كانون الأول) 2003، بعنوان «مصر: الانسلاخ.. المستحيل». باختصار «إن مصر بالنسبة للعالم العربي كالقلب، والعالم العربي كالجسد، فلا القلب يحيا من دون جسد، ولا الجسد يحيا من دون قلب.
السيف محراث وأرض السودان واسعة
الشكر دوما لواحتنا الخضراء جريدة «الشرق الأوسط» وصفحاتها مليئة هذه الايام بأخبار عالمنا العربي ابتداء باستسلام صدام حسين في العراق، ومرورا بمفاجآت الزعيم الليبي معمر القذافي بالتخلي «طوعا» عن تطوير اسلحة الدمار الشامل في بلاده. وقد لفت نظري على وجه الخصوص في الموضوع الاخير تصريح رئيس وزراء ليبيا شكري
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
«ليلة» محمد عبده في فيديو كليب لبناني
سمية الخشاب وهاني رمزي في «غبي منه فيه»
فتحي عبد الوهاب يؤجل عودته للسينما من أجل هاملت