واصل الجيش الجزائري أمس تمشيط المناطق الحدودية مع تونس بحثاً عن أي أثر لخاطفي السائحين النمساويين، اللذين أعلن تنظيم «القاعدة ببلاد المغرب الاسلامي» قبل أيام مسؤوليته عن خطفهما من داخل التراب التونسي يوم 22 فبراير (شباط) الماضي واحتجازهما حالياً داخل الجزائر. وقال مصدر قريب من العملية العسكرية لـ«الشرق