تنظم الحكومة الإسرائيلية خلال الأسبوعين القادمين حملة شعبية في الولايات المتحدة، هدفها ممارسة الضغوط على إدارة الرئيس باراك أوباما، وإدارته حتى يوقفا ضغوطهما على إسرائيل في موضوع تجميد البناء الاستيطاني. وتجند إلى هذه الحملة رئيس الوزراء السابق، إيهود أولمرت، وسيتبعه أربعة وزراء إسرائيليين سيصلون قريبا