أدخل رئيس تكتل «التغيير والإصلاح» الأزمة الحكومية اللبنانية في «عنق الزجاجة» مجددا، بتصعيد مفاجئ وضع فيه شروطه للموافقة على التشكيلة الحكومية وأبرزها الحصول على وزارة الداخلية وتوزير صهره، وزير الاتصالات الحالي جبران باسيل، فيما أتى رد الرئيس المكلف تشكيل الحكومة سعد الحريري مذكرا عون، دون أن يسميه،