الثلاثـاء 26 شعبـان 1430 هـ 18 اغسطس 2009 العدد 11221  







بريـد القــراء

البشير رجل دولة نزيه
* تعقيباً على خبر «البشير: حكم السودان ليس سهلا.. وطلبت إعفائي من الرئاسة قبل 4 سنوات» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول إن البشير رجل دولة نزيه وغيور على وطنه وشعبه، ولنحكم عليه بإنجازاته، ويكفيه انجاز واحد يستحق عليه الثناء وهو حل مشكلة الجنوب التي أنهكت السودان ردحا من الزمن وعطلت مسيرة
البشير.. آن أوان الاستقالة
* تعقيباً على خبر البشير: «حكم السودان ليس سهلا.. وطلبت إعفائي من الرئاسة قبل 4 سنوات» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول إنها الحقيقة يا سيادة الرئيس. فعلا حكم السودان صعب لأنه بلد مكون من إثنيات متعددة مما يصعب إرضاؤها. ولكن كان عليكم تطبيق الإسلام بشكل صحيح دون الميول التام لبعض القبائل دون
تصرفات بدائية
* تعقيباً على خبر (حماس تعلن القضاء على إمارة «جند أنصار الله».. ومقتل 22 شخصا منهم «أمير الجماعة») المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول، إنه من المؤسف اللجوء إلى السلاح مما يدل على طبيعة المتصارعين أنفسهم، ومن المؤسف أيضاً أسلوب البطش الذي يضاهي أسلوب المعتدي الإسرائيلي. أعتقد أن هناك تدهوراً
حسناً فعلت «حماس»
* تعقيباً على خبر (حماس تعلن القضاء على «إمارة» جند أنصار الله.. بعد ليلة رعب» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي، أقول، حسناً فعلت «حماس» في القضاء على «أبو النور» المقدسي وأتباعه من المنحرفين الذين كانوا يعملون لصالح إسرائيل ويتلبسون بلباس الإسلام ويريدون الفتنة الحقيقة. لقد تم القضاء على هذه المجموعة
مطالب الأكراد على حساب الوطن
* تعقيباً على (من ذكره المام ـ رئيس «طالباني: البعثيون تذرعوا بالخوف من عبد الناصر.. لكنه كان صديقا للشعب الكردي وناصر قضيتنا»), المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول، إن عبد الناصر أو أي إنسان عربي يعتبر الأكراد إخوة له في الأرض والعيش المشترك وكذلك الأطياف الأخرى قومية كانت ام دينية. فالأرض العربية
تصرفات حماس.. وإسرائيل
* تعقيباً على مقال طارق الحميد «حماس.. التطرف يولد تطرفاً» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول، إن طريقة حماس في التعامل مع السلفيين الجهاديين أو «جند أنصار الله» تشبه إلى حد كبير تعامل إسرائيل مع حماس. ألم تكن هناك من فرصة لحقن الدم الفلسطيني ولو مرة. في ساعات قتل العشرات وجرح العشرات واعتقل
العراق.. الطائفية لعبة أميركية
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «ماراثون انتخابي عراقي طويل» المنشور: بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول أتفق مع الكاتب في التشكيك حول قدرة الأحزاب الطائفية على الانسلاخ من جلدها. إنها تحاول أن تلبس جلد اللاطائفية لضرورات انتخابية لأن الشعب العراقي أظهر نبذه ورفضه للفكر الطائفي المقيت المرتبط بأجندات
سلاح مرتد
* تعقيباً على مقال طارق الحميد «حماس.. التطرف يولد تطرفاً»، المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول، إن ما يحدث في الشارع الفلسطيني كان متوقعاً، لأن هناك حركات تعتقد أنها الوصية على دين الله في الأرض. إن خلط السياسة بالدين أو تلبيس السياسة رداء الدين هو سبب تفرقة المجتمع وتأجيج الصراع بين أبناء الوطن
أي مستقبل للعراق في ظل الطائفية؟
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «ماراثون انتخابي عراقي طويل» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول إن الطائفية تلغي كل ما له علاقة بالديمقراطية بل وبحقوق الإنسان، لأنها ببساطة تلغي المساواة وتنظر إلى الآخر على أنه خصم يجب إزالته، وهذا هو ما حدث في العراق منذ الاحتلال وتكريس ما يسمى بالدستور
السبب فينا
* تعقيباً على مقال بلال الحسن «مشكلات العرب ومعالجاتها الإقليمية الخاطئة» المنشور بتاريخ 16 أغسطس(آب) الحالي أقول إن الشعوب العربية محبطة الكثير من، حيث إن الظلم الحاصل على الشعوب لم يعد يُحتمل. العدالة مفقودة، حقوق الأقليات غائبة، البطالة كبيرة، الأمية متفشية، القرابة والجهوية والقبلية مستشرية. الديمقراطية
العراق أيام العهد الملكي
* تعقيباً على مقال خالد القشطيني «متقلب أم متطور؟» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول كل ما أتذكر في بداية طفولتي هو منظر امرأة معلقة في مدينة الموصل في أحداث الشواف وهي حفصة العمري وهي ما تلا انقلاب تموز الدموي 1958 بعد 6 أشهر. وآخر صورة رأيتها عن العراق هي منظر امرأة تشرب من بركة ماء آسنة
لا توجد هوية صافية
* تعقيباً على سمير عطا الله «شروط الجنسية» المنشور بتاريخ 16 أغسطس (آب) الحالي أقول المطالبة بهوية نقية صافية من كل الشوائب هي نوع من الرجوع للوراء. وجل الاضطرابات والقلاقل منبعثة عن إرادة القوة، لفئة من الفئات، القائمة على الهوية الوطنية، بينما تجد في الحقيقة أن دعاتها لا يملكون هوية صافية، فكلنا
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«متروبول».. أعرق فنادق الإسكندرية يقف على أطلال مسلة كليوباترا