الأحداث الثقافية لم تكن بالقليلة هذا العام، ومسارح بيروت كما أنوار مهرجاناتها لم تنطفئ، إلا أن العام المنصرم قد يكون عام السينما اللبنانية بامتياز، وهو ما قد يفاجئ البعض حد تعبيرهم عن الاستنكار والاستهجان، خاصة أن الأفلام اللبنانية ليس لها من سوق محلية للأسف، تدعمها أو تحتفي بها، فتبقى نجاحاتها بعيدة