كتب نجيب محفوظ الفصل الأخير في مسيرة حياته بابتسامة لابنته في آخر لحظات وعيه في السادسة من مساء أول من أمس، ثم توقف قلبه مرتين حسب رواية الأطباء؛ الأولى مساء ونجحوا في إعادته للعمل قبل أن يتوقف مجددا صباح أمس، وهذه المرة فشلوا ورحل محفوظ تاركا كنزا أدبيا ومجدا صنعه للرواية العربية التي أدخلها العالمية