بعد نحو خمس ساعات من الانتظار، ترجم الإيرانيون وارسلوا خطابا حول عرض الحوافز الغربي الى مكتب مسؤول السياسة الخارجية والامنية بالاتحاد الاوروبي خافيير سولانا. ولم يكن الخطاب الإيراني ردا على سلة الحوافز الغربية التي قدمت لطهران في يونيو (حزيران) الماضي، اذ ان الخطاب الذي جاء في صفحة واحدة تضمن من جديد