لم يحدث البيان الثاني للمطارنة الموارنة، الذي صدر اول من امس وتضمن هجوماً جديداً على الوجود السوري في لبنان، ردود فعل واسعة في الاوساط السياسية اللبنانية، فيما بدا ان اركان الحكم الذين استغربوا توقيت صدوره تفاهموا على «تجاهله» في الوقت الحاضر وعدم التعليق عليه بهدف تعطيل ما قد ينجم عنه من انعكاسات ومضاعفات