في الساعات الاولى من فجر اليوم الثالث عشر من وصوله الى باريس للعلاج من مرض لم يكشف عنه بعد، توقف نبض قلب الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، كما توقفت رئتاه عن العمل، لتفارق روحه جسده معلنة بذلك نهاية مرحلة فلسطينية وبداية مرحلة اخرى، في غياب «الرقم الصعب في معادلة الشرق الاوسط». لكن غيابه يطرح الكثير من التساؤلات