الاثنيـن 04 شعبـان 1430 هـ 27 يوليو 2009 العدد 11199  







بريـد القــراء

حماقة إسرائيلية مفيدة جدا
> تعقيبا على خبر «مسؤول عسكري إسرائيلي يتحدى واشنطن ويهدد ببيع السلاح لدول مختلفة»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن التهديد الإسرائيلي هذا يعكس غباء صارخا. فمن بين دول العالم تستطيع ممارسة حق الفيتو في مجلس الأمن لمصلحتها، وبتلك الطريقة المبتذلة التي دأبت عليها واشنطن في مجلس الأمن الدولي؟
للحضارة الغربية وجهان
> تعقيبا على مقال توماس فريدمان «افتتاح مدارس للفتيات لدعم جهود الحرب على الإرهاب»، المنشور بتاريخ 21 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن أحدا لا يستطيع إنكار ما للحضارة الغربية من أفضال ومميزات، وأن هناك أهدافا استعمارية تسعى لها الدول الغربية صاحبة تلك الحضارة، من خلال عولمة ثقافة أحادية، ونشرها على الملأ
رباعي أكثر من «منحوس»
> تعقيبا على مقال أمير طاهري «علي و(الرباعي المنحوس)»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول فعلا هي مرحلة انتقالية، لكن إلى أين تنتقل؟ الحقيقة هي أن بداية تلك المرحلة الانتقالية كانت مع انطلاق هتافات المحتجين في إيران على نتائج الانتخابات. وقد اعتقد البعض أن جذوة تلك الحركة الاحتجاجية سوف تخبو
في الزعامة التاريخية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المفاوضات تحتاج إلى زعماء تاريخيين»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكاتب، وضع كعادته حركات الإعراب النهائية للنص السياسي العربي، ليسهل علينا التجاوب مع مفرداته ومحاولة الفهم متعددة الجوانب للموضوع. لكني أضيف إلى ما ذكره حول أهمية وجود زعماء تاريخيين
الصداقة والعداوة شعرا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «ما غرنا دجلة والفرات والنيل»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول لا أدري إن كان المتنبي ينتقي ألفاظه أم هي التي تنتقيه، رائد المباني وصائد المعاني، تفنن في صياغة أعمق الحكم في أعذبِ الشعر. لقد أطلق بيتا واحدا سرى بين الناس مثلا سائرا، قال فيه: «ومن نكد الدنيا
موظفون في إجازة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حتى نعرف معنى الإجازة!»، المنشور بتاريخ 24 يوليو (تموز) الحالي، أقول أيا كانت تسمية الإجازة: سنوية، عرضية، مرضية، حمل، إصابة عمل، يندرج جميعها تحت مسمى إجازة، وهي عادة ما تكون لفترة معينة. غير أن عقول الكثيرين منا هي من يذهب في إجازة طويلة أحيانا. فحين تذهب لموظف وتقدم
شيطان الخلافات الأكبر
> تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «أي نهاية للازدواجية الإيرانية؟»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من بين أكبر أخطاء المحافظين في إيران اتهامهم المعارضة في بلادهم بالنفاق، إذ يتناسون أن في ذلك اتهاما أكبر بأن الدولة في عهد خاتمي ورفسنجاني كانت في أيدي منافقين. وهذا يطرح سؤالا: إذا كان الأمر
هذا ما شاهدته في اليابان
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «الاحترام الياباني»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنني لمست فعلا، أثناء زيارة لليابان قمت بها قبل مدة، كل ما أشار إليه الكاتب. وقد أذهلني حب الشعب الياباني للعمل واحترامه منقطع النظير للوقت. فاليابانيون يعتبرون هذا الاحترام رسالة مقدسة لا يجوز تجاهلها أو المس
يمن لا سعادة فيه
> تعقيبا على خبر «اليمن السعيد.. الخروج من النفق (2): فقراء شمال غرب اليمن.. وقود حرب أشعلتها خطابات إيران ونصر الله»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن فقراء اليمن هم ضحايا الأوضاع في البلاد، ولقد بات في الشمال فقراء وفي الجنوب انفصاليون وفي حضرموت متطرفون. فلا الجنوب مرتاح ولا الشمال،
تعقيبا على خبر «اليمن السعيد.. الخروج من النفق (2)
>: فقراء شمال غرب اليمن.. وقود حرب أشعلتها خطابات إيران ونصر الله»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن وضع اليمن بالغ التعقيد وخطير أيضا، وما عاد ممكنا معرفة من يقف إلى جانب من. قوى كثيرة تتصارع فيما بينها، ولكل منها مطالبه التي تختلف عن مطالب القوى الأخرى. المناطق الشرقية والجنوبية تريد
سيناريو الخطوة التالية
> تعقيبا على خبر «نجاد مخالفا خامنئي: ألف سبب لتمسكي بمشائي»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هذا الخلاف يكشف عن خطة مفبركة. فبعد زيادة الضغوط بسبب نتائج الانتخابات، اتفق نجاد وخامنئي، على ما يبدو، على اختلاق مشكلة مثل مشكلة مشائي، تؤدي إلى نشوب خلاف بينهما، يستغله خامنئي لينسحب من مساندته
علاقات يصعب تبريرها
> تعقيبا على خبر «دحلان: الحديث عن (مؤامرة اغتيال عرفات) إشاعات هدفها ضرب الشرعية السياسية الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 25 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن تبرير علاقات دحلان بالمحتلين لم تعد تجدي، فالوثائق التي تفضح هذه العلاقات كثرت، ولم يعد ممكنا إخفاؤها. لذا ليس من الحكمة أبدا أن يتولى دحلان أي منصب
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
شارع «فليت ستريت» الأسطوري في لندن يطوي حقبة في ذاكرة الصحافة
إعادة افتتاح مسرح بولشوي متعثرة بسبب أعمال تجديد عملاقة
افتتاح مهرجان سالزبورغ للموسيقى والأوبرا والمسرح في النمسا
غبريال يارد يعود إلى لبنان ويتألق في مهرجانات بيت الدين
فانيسا هدغنز تصارع من أجل الحفاظ على نظافة منزلها
بيتر أندري سيصطحب أبناءه معه إلى أستراليا
ساندرا بولوك: أحيانا يتعين على المرء الركوع
من الفضائيات