الثلاثـاء 17 رمضـان 1430 هـ 8 سبتمبر 2009 العدد 11242  







بريـد القــراء

عودة اللاجئين لن تضر العراق
> تعقيبا على خبر «دمشق: سنتخذ الإجراءات المناسبة إذا كان هناك قرار عراقي بتخريب العلاقات»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن تهديد سورية بطرد اللاجئين العراقيين يستجيب للمطالب العراقية حول عوده اللاجئين العراقيين كافة، نظرا لانتفاء الحاجة إلى استمرار هجرتهم. فأغلب العراقيين الموجودين في
إفشال هادئ لتشكيل الحكومة
> تعقيبا على خبر «الحريري: أواجه عقبات مماثلة لما واجهه والدي.. واليد الممدودة لا تعني التنازل»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن كل هذا التعطيل وتلك المناكفات والعقبات التي توضع أمام الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة في لبنان، هي لإفشاله بصورة عملية، تدفعه إلى الخروج عن اتفاق الطائف وتشكيل
إخفاء متبادل للحقائق
> تعقيباً على خبر «قضية السطو على المصرف: 4 أحكام بالإعدام.. لكن التساؤلات تبقى عن (الجهات النافذة) وراءها»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن ما تم كان إصدار حكم سريع، أريد منه إخفاء ما هو أعظم، إذ كان يجب عرض المحاكمة، أسوة بالمحاكمات التي جرت للنظام السابق، لكي يطلع العراقيون على الكيفية
أبعد من الأحكام
> تعقيباً على خبر «قضية السطو على المصرف: 4 أحكام بالإعدام.. لكن التساؤلات تبقى عن «الجهات النافذة» وراءها»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذه الأحكام، تقدم فرصة لعادل عبد المهدي ليقدم نفسه بوضوح. كلامه كان منطقيا إلى زمن قريب، حين لم يكن يواجه تحديا. الآن يواجه ظروفا مختلفة، ذلك أن
سياسة فلسطينية غامضة
> تعقيبا على خبر «عمرو لـ(الشرق الأوسط): أبو مازن عمل على إبعادي عن قيادة فتح»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن الكثيرين في قطاع غزة، يعتقدون مثلي، بأن كلام السفير نبيل عمرو في محله، إذ لا توجد لأبو مازن سياسة واضحة بخصوص الوضع في القطاع. الناس هنا ذاقت وتذوق الأمرين، وهو يراقب ما يجري:
تقية أميركية
> رداً على تساؤل أمير طاهري، الذي كان عنوانا لمقاله «هل ينقذ أوباما أحمدي نجاد؟»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أجيب بنعم. سوف ينقذ أوباما نجاد، ويعطيه أي شيء لحل النزاع القائم بين بلديهما. لأن إيران والولايات المتحدة حليفتان، حيث أدت سياسة كل منهما إلى تدمير العراق والإضرار بالمنطقة ككل.
إيرانيو اليمن
> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الحوثيون نتيجة لليمن الضعيف»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن اليمن عاش في أمن وسلام بعد الوحدة، بغض النظر عن قوة أو ضعف الحكومة المركزية، إلى أن دخلت إيران على الخط، وبدأت في استمالة الحوثيين، ثم راحت تقدم لهم الدعم المادي والإعلامي عاما بعد آخر،
كي تستعيد سورية نفسها
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران وإعادة ترتيب الأولويات»، المنشور بتاريخ 5 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن لدى إيران قدرة على المناورة أكثر من سورية، وهذا هو الثمن الذي تدفعه دمشق نتيجة لثقتها بحليفتها طهران، علماً بأنها ثقة غير مبررة وصلت حد العمى. تستطيع سورية ترتيب أولوياتها وتدارك ما يمكن تداركه
جريدة في كاريكاتير
> تعقيباً على مقال صالح القلاب «اغتيال ناجي العلي.. لماذا نكء الجراح بعد 22 عاما؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إذا كان ناجي العلي قد شكل خطرا على الكويت، وقامت بترحيله، فلماذا استمرت جريدة القبس بالتعامل معه يوميا من لندن، وفي أحد رسومه تنبأ لنفسه بالقتل بمسدس كاتم الصوت. ثمة شخص كان
مدرسة لبنى
> لم تعبر لبنى حسين في مقالها الرائع «دعونا نرى التغيير الحقيقي»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، عن مآسي السودان وحده، بل وعن مآسي العديد من النساء في البلاد العربية. شجاعة الكاتبة ومواجهتها للجلد يجب أن يحركا آخرين للتضحية بمصالح شخصية، من أجل كشف كل الزيف والتناقض الذي نعيش فيه. لبنى حسين
امرأة في مواجهة دولة
> تعقيباً على مقال لبنى حسين «دعونا نرى التغيير الحقيقي»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إنني أشعر بالأسى لنظام يصم أذنيه عن التحديات الكبرى التي تواجهه، ويحشد طاقته في مواجهة امرأة في قضية تدور حول بنطالها. لذا أقول: «دعوا الخلق للخالق، طالما لم تتجاوز حرية الفرد حدود حريات الآخرين».
بكاء مضاعف
> تعقيباً على مقال مشعل السديري «عندما رقصت الأرض طربا»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن من يطلق عليهن الندابات، قد ذكرهن مالك بن الريب، الشاعر المازني التميمي، وذلك في قصيدته التي نعى فيها نفسه عندما أحس بالموت يقترب منه، بعد أن لدغه ثعبان كان في داخل خفه. وقد سمى المرأة الندابة (باكية
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
عودة اللاجئين لن تضر العراق
إفشال هادئ لتشكيل الحكومة
إخفاء متبادل للحقائق
أبعد من الأحكام
سياسة فلسطينية غامضة
تقية أميركية
إيرانيو اليمن
كي تستعيد سورية نفسها
جريدة في كاريكاتير
مدرسة لبنى