الثلاثـاء 02 شـوال 1430 هـ 22 سبتمبر 2009 العدد 11256  







بريـد القــراء

كلام عراقي غير مفهوم
> تعقيبا على خبر «زيباري والمعلم يجتمعان في اسطنبول.. وبغداد تحذر: إنها فرصة أخيرة أمام سورية»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هناك الكثير مما هو غير مفهوم, وغير واضح في هذه القضية، خصوصا إصرار الجانب العراقي على أن تنفذ سورية جميع مطالبه من دون نقاش، وقبل الحوار أو التفاهم. إذن لماذا
حلال الصحافة وحرامها
> تعقيبا عل خبر «(البعث) تحمل بعنف على مراسلي الصحف العربية في دمشق وتنعتهم (بالمخبرين) المجردين من الكرامة والانتماء الوطني»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هجوم الصحف البعثية على الصحافيين، لا يأتي إلا لأنهم يعبرون عن الحقيقة، ويعكسون ما يجدونه في محيطهم. بينما الصحف السورية البعثية
خطوات علمية لمواجهة المجاعة
> تعقيبا على خبر «(الغذاء العالمي) يقدم نداء عاجلا لمساعدته بعد تجاوز عدد الجياع عتبة المليار»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول، إن المساعدات ضرورية فعلا، في المدى المباشر والقصير. لكن ماذا نفعل في المدى المتوسط والطويل. أعتقد أن أفضل ما يمكن القيام به هو أن يتبنى المسؤولون في برنامج الغذاء
مشعل يعود إلى البداية
> تعقيبا على خبر «مشعل يفضل حل الصراع مع إسرائيل سياسيا ويرى بداية التسوية بوقف إطلاق النار»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول، ألم تقع حماس في العديد من الأخطاء واتهمت فتح وغيرها باتهامات قاسية لأنهم يريدون الحل السياسي ويسعون إليه؟ لقد ارتكب مشعل ومنظمته جرما بحق الفلسطينيين، حين تسببوا
قضية هجرتها العدالة
> تعقيبا على مقال ريتشارد غولدستون «العدالة في غزة»، المنشور بتاريخ 17 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن المقارنة بين الأضرار القليلة والمحدودة التي لحقت ببعض المستوطنات والبلدات الإسرائيلية المتاخمة لقطاع غزة، مع الأضرار التي حدثت في قطاع غزة نفسه حيث سقط أكثر من 1400 فلسطيني ودمرت آلاف البيوت. الأخطر
لن نكون يابانيين أبداً
> تعقيباً على مقال حسين شبكشي «(أبكوا) معنا!»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن البرنامج الرائع المشار إليه، كشف عن بون شاسع بيننا وبين اليابان. بل أن اليابان تشكل حالة لا يمكننا الوصول إليها. فنحن لم نزل نفتقد لبنى تحتية تربوية إنسانية. فكل ما بين ظهرانينا دين عظيم، لكننا قد نكون قد
الخمينيون والمشهد الأخير
> تعقيباً على مقال طارق الحميد «أميركا تحرر الفيل»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذه عادة موسكو: التخلي عن أصحابها. إيران حركت حزب الله في لبنان، وحماس في فلسطين، والحوثيين في اليمن، بهدف زعزعة أمن المنطقة. وضربت رأسي بغداد ودمشق ببعضهما بعضا، وخلطت الأوراق الداخلية. فالمرشد أصبح
إيران نفسها ورقة أيضاً
> من خلال متابعتي لمقالات طارق الحميد، وآخرها المعنون «أميركا تحرر الفيل»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، والحرص على قراءتها، لاحظت أن ما يتوقعه الكاتب من أحداث، يصدق في أغلب الأحيان.. إيران في ورطة الآن بسبب مشاكلها الداخلية والضغوط الخارجية الدولية. لذا لا أستبعد أن يوعز نظام الملالي لأتباعه
كسل ذهني
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «الشيخ والحمى»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول لقد كان الكاتب أفضل من فسر لجوء أكثرنا إلى الفتاوى، حين اعتبر هذا اللجوء كسلا ذهنيا، وسعيا وراء إراحة الضمير الديني. نحن الأمة المتدينة نعود إلى الوراء يوما بعد يوم، إذ نجمد عقولنا ونهبها لغيرنا ليقرر لنا حياتنا
الزيدي في «محرقة» صدام
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لمناسبة السراح»، المنشور بتاريخ 18 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إنني على يقين، لو أن صدام حسين كان إلى جانب بوش في اللقاء الصحافي الذي شهد الحادثة، وليس نوري المالكي، لكان مصير، ليس منتظر الزيدي وحده، بل والمؤسسة الإعلامية التي يعمل بها، وأقاربه، وجيرانه إلى أبعد جار،
القطار.. معنى ودلالات عراقية
> تعقيباً على مقال سعد بن طفلة «الريل وحمد والمترو وصعدة»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن للقطار عندنا في العراق معنى آخر. فهو ليس وسيلة صماء للنقل فقط، فقد كان رمزاً للفراق أيضا. إذا كان ينقل الفلاحين البسطاء من مدن الجنوب الفقيرة إلى العاصمة بغداد. حيث كانوا يهربون من الفقر والبطالة
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ ناصر المحمد الأحمد الجابر الصباح
عيد بن محمد الثقفي
عبد الهادي محمد عطا
أسماء الأسد
فاروق حسني
عبد الرزاق قطيني
الدكتور أحمد داوود أوغلو
حسن صالح
سمير خوري
نادر الذهبي