بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «عرمان: الحركة الشعبية ضد المشاركة في الانتخابات في ظل الإجراءات الحالية» المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: إن رئيس الحركة ونائبه يصرحان أن القضايا الراهنة ستجد الحل ولم يتبقَّ إلا القليل، بينما نجد ياسر عرمان يطلق تصريحاته النارية في كل الاتجاهات فقط، على طريقة

* تعقيبا على خبر «إيران: معركة بين المتشددين والمعارضة حول (حرق الصور)» المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: نعم إن من يحكم إيران الآن هم دكتاتوريون إسلاميون مثقفون وجامعيون. لكن انظروا من بنى الصين. إنه الدكتاتور الشيوعي الجامعي المتطرف ماوتسي تونغ، ومن بنى سنغافورة، دكتاتوري جامعي

* تعقيبا على خبر «تقرير: مسلمو بريطانيا الأكثر وطنية في أوروبا» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: ليس مستغربا أن يختار 75% من مسلمي بريطانيا الانتماء إلى بريطانيا باعتبارها بلدهم الثاني بعد موطنهم السابق. فالمسلم وطنه جميع أنحاء الأرض بلا استثناء، وما قضية الوطن إلا انتماء إلى التربة

* تعقيبا على خبر «إيران: معركة بين المتشددين والمعارضة حول (حرق الصور)»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن مشاعر الإيرانيين تجاه نظام الملالي بدأت تطفو، وبدأ الإيرانيون الذين أحاطهم الحكام بسوار من التشدد الديني والتطرف والأزمات التي يثيرونها مع البلدان العربية ودول العالم كشرط

* تعقيبا على خبر «كلينتون للحكومة السودانية: حرية التعبير والتجمع.. ضرورية لإجراء انتخابات نزيهة» المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن أميركا تكيل بمكيالين في التعامل مع القضية السودانية، فهي تصم الأذن عن ممارسات الحركة الشعبية في قمع أحزاب الجنوب المعارضة، وتندد وتتباكى في نفس الوقت

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قادة الخليج في مواجهة الحوثيين» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن تمنع دول الخليج عن قبول اليمن في عضوية مجلس التعاون الخليجي كعضو فاعل يشبه تمنع الاتحاد الأوروبي عن دخول تركيا للمنظومة الأوروبية. وإذا كان الاتحاد الأوروبي يتخوف من الإسلام؛

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قادة الخليج في مواجهة الحوثيين» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن اليمن بحاجة إلى مشروع مارشال تتبناه دول الخليج من أجل أن يتطلع اليمنيون إلى المستقبل بدلا من اجترار خلافات الماضي التي يغذيها الفقر والجهل والتهميش وعدم وجود البديل. مشروع مارشال

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «إيران وديكتاتورية الولي الفقيه» المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من الأسباب الرئيسية التي أجبرت الخميني على استحداث هذا المنصب هو أن المذهب لا يسمح لأي تابع أن يتولى منصبا حكوميا في غياب الإمام المعصوم، لذا، فلا بد من النيابة عن الإمام،

* تعقيبا على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «إيران وديكتاتورية الولي الفقيه» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن نظام الولي الفقيه ووكيل المهدي المنتظر الذي أسسه الخميني في غفلة من الزمن وتم تمريره في فوران الثورة على الشاه على أغلبية الشارع الإيراني، لن يكتب له النجاح في عصر

* تعقيبا على مقال غراهام فولر «أوباما وسياسة الإرجاء» المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لعل من المهم الحديث عن حقيقة ما أفضى إليه الوجود العسكري الأميركي والدولي على الأرض الأفغانية. فبعد مرور سنوات يبدو المشهد أكثر سوءا لكل الأطراف؛ الأفغان ـ بكل أطيافهم ـ والأميركيين والقوات الأممية.

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولكنهم يكذبون!» المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذا المقال صورة مغرية من صور النزعة المازوشية المتمثلة في التلذذ بتعذيب المرء لنفسه بالإبقاء على الأحلام الحلوة والأوهام الضائعة. وتتولد الكارثة الكبرى عند اقتران المازوشية بالسادية في الشاعر الواحد

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «في ذكراه المئوية..» المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول إن طالب الحقيقة وطالب الدنيا لا يجتمعان على الرغم من أنهما وجهان لعملة واحدة. متعة الحقيقة تتذوقها حين تفقد الإحساس بمتعة الدنيا والعكس صحيح, والمعتدل من جمع بينهما. دروب الحقيقة كثيرة ودروبها صعبة