بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مواصلات لندن تعتذر عن سلوك سائق صومالي أوقف حافلته ليصلي بداخلها أمام الركاب»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تصرف الموظف الصومالي غير حضاري بتاتا. بريطانيا بلد متعدد الديانات، وبلد تسامح ديني وعرقي، وتقيم فيه جاليات إسلامية عدة. لماذا علينا أن نشوه صورة الإسلام

* تعقيبا على خبر «مجالس محافظات الجنوب تتحرك لطرد البعثيين من الدوائر الحكومية»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني أستغرب هذه التصرفات. وأقول ما جدوى الانتخابات إذا كان لدى الآخرين كل هذه الخشية من البعثيين؟ وإذا تم إبعاد هؤلاء وطردهم من الدوائر، فلمن سيدلون بأصواتهم هم وأفراد عائلاتهم؟

* تعقيبا على خبر «رحيل (أبو الجهاد الأفغاني) في أميركا»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: خسر الأفغان والعرب قبل أسبوع صديقا آخر هو النائب الديمقراطي عن بنسلفانيا، جون مورثا، الذي ارتبط اسمه بمساندة المجاهدين الأفغان، وتمويلهم بالأسلحة عبر (سي آي إيه)، وبأكثر من خمسة مليارات دولار. وعارض

* تعقيبا على خبر «مواصلات لندن تعتذر عن سلوك سائق صومالي أوقف حافلته ليصلي بداخلها أمام الركاب»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني واجهت موقفا مماثلا حين كنت أعمل في العراق سائقا لشاحنة. وكنا نذهب في قافلة من الشاحنات في حماية القوات الأميركية. وذات يوم، خفت أن يفوتني موعد صلاة المغرب،

* تعقيبا على مقال باسم الجسر «هل يكون 2010 عام الحسم في العراق وأفغانستان؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن تطور الأحداث في المنطقة والعالم والمؤشرات الكثيرة التي تظهر هنا وهناك، تقول إن حربا بين الغرب وإيران قد تنفجر في أي وقت. وأعتقد أن ذلك صحيح إلى حد كبير، لأن أوباما بات خاضعا

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «بعد تصعيد نجاد.. من سيبدأ الحرب إيران أم إسرائيل؟!»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الأمور لا تتم بالطريقة التي ذكرها الكاتب أبدا. عموما، مفاعل ديمونة ليس هو الخطر، على الرغم من شهرته عند العرب. الخطر ينبع من مواقع أخرى هي: إيلابون (موقع لتخزين أسلحة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «كلام ضابط هارب إلى إسرائيل»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: النظر إلى توقيت اتهامات الضابط الفلسطيني، يترك انطباعا بعدم مصداقيته، فلماذا نشر الشريط وتم بثه الآن بعد هذه السنوات كلها، ومن على شاشة التلفزيون الإسرائيلي الرسمي أيضا؟ ثم إن ما جاء به

* سأقول إنني مع ما قاله مشاري الذايدي في مقاله «.. مع الشيخ صالح الحصين»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، لكن عندما يترصد بعض الإعلاميين أخطاء القضاء، ويصل الأمر بهم إلى حد اختلاقها وتأليف القصص، كما في حادثة فتاة الجبيل، فإن الأمر يكون مسيئا بالفعل. فقد نشرت أكثر من 400 صحيفة عالمية خارج

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «تركي الفيصل و(جماعة الخدمات المجانية)؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا، هي الخوازيق العربية - العربية، فبعض وسائل الإعلام العربي يمارس التشويه والتضليل من خلال قراءة عقيمة، وأفق منغلق، بل يذهب أحيانا إلى حد التضخيم المفتعل غير المتسق وطبيعة الحدث.

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «الإشكالية المسيحية: الكفاح من أجل البقاء»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن نزعة انفصال الأفارقة في الجنوب عن العرب في الشمال، متأصلة منذ الاستعمار. وكما أعتقد، منذ كان على ولاة السودان صيد العبيد وتقديمهم كضريبة سنوية إلى الخلافة في الشمال. يستدعي هذا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عن بغداد وعن أيامها»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب لامس قلوبنا، وجدد آلامنا، نحن العراقيين الذين شهدنا ولادة الدولة العراقية في الستينات، وتابعنا تطورها المطرد حتى بداية الثمانينات، حين داهمتنا الحرب الإيرانية، وبدأ معها تدهورنا، وتهور قادتنا