الاقتصــــاد

جددت السعودية تأكيداتها على الارتباط بالدولار في تعاملاتها المختلفة، وذلك كون العملة الأميركية قدمت خدمات كثيرة للاقتصاد السعودي في الفترات الحالية والماضية. وجاءت تلك التأكيدات على لسان الدكتور محمد الجاسر، محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي (ساما)، في الوقت الذي أشار فيه إلى أن الدولار ما زال مهيمنا

تشهد صالة الانتظار في «منتدى جدة الاقتصادي 2010» تباينا بين الحضور في اهتماماتهم، مما يتيح للزائر لقاء أناس قد لا تكون لهم أي علاقة مباشرة بالمنتدى الاقتصادي، ولا يدرج ضمن اهتماماتهم. وفيما تختلف دوافع الشخصيات حول الحضور، فإنها تجد ضالتها وتستمتع على طريقتها الخاصة. علي العشري، القنصل العام للسفارة

أكد نائب وزير الخزانة الأميركية أن العالم خرج من الأزمة بنسبة نمو 5 في المائة، مشيرا إلى أن ذلك النمو ليس هو المطلوب في الوقت الذي لا تزال فيه تبعات الأزمة تهدد الاقتصاد العالمي. وحث نيل ولين نائب وزير الخزانة الأميركية خلال جلسة مستقبل إدارة الاقتصاد العالمي، دول العالم على التعاون وتوحيد أهدافها

كشف لـ«الشرق الأوسط» رجل الأعمال السعودي صالح كامل رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة ورئيس مجلس الغرفة الاجتماعية ورئيس المجلس العام للبنك والمؤسسات المالية الإسلامية عن تكوين مجلس تنسيقي بين الغرف التجارية الثلاث في منطقة مكة المكرمة. وقال خلال حوار خص به «الشرق الأوسط» في جدة: «يأتي

وافقت السعودية من خلال وزارة التجارة والصناعة على الترخيص لـ4 شركات كبرى متخصصة في مجالات التجارة والمقاولات والصناعة المالية برؤوس أموال مجتمعة قدرها 309 ملايين ريال (82.4 مليون دولار). ووافق عبد الله بن أحمد زينل علي رضا وزير التجارة والصناعة على تحويل شركة «بلشرف» التجارية إلى شركة مساهمة مقفلة

واصلت الأسهم السعودية تحركاتها الإيجابية، بعد أن ارتفعت أسهم 74 شركة مدرجة في السوق من أصل 136 شركة، والتي شهدت ارتفاعا في معدلات السيولة اليومية، حيث سجلت قيمة التداول ارتفاعا ليصل إلى مستويات 3.2 مليار ريال (853 مليون دولار)، مرتفعة 13 في المائة عن حجم سيولة أول من أمس. وفي حديث إلى «الشرق الأوسط»،

من الواضح أن الرئيس باراك أوباما جاد في برنامجه لتغريم البنوك الكبيرة، ويرغب في استرجاع أموال دافع الضرائب الأميركي التي كانت قد صرفتها الإدارة الأميركية على البنوك الكبيرة لإنقاذها من الانهيار في بداية الأزمة الاقتصادية العالمية. وهي الأموال التي صرفت بتفويض من الكونغرس، من خلال برنامج إغاثة الأصول

كشف «بيت التمويل الخليجي»، بنك استثماري إسلامي مقره البحرين، أمس، عن تحقيق خسائر صافية بلغت 728 مليون دولار عام 2009، تضمنت 656 مليون دولار مخصصات غير نقدية، وذلك مقارنة بأرباح عام 2008 والتي بلغت 292 مليون دولار. وقال الدكتور عصام جناحي، رئيس مجلس الإدارة، حول الخسائر المحققة: «على الرغم من أن عام

دعت وزارة المالية السعودية البنوك المحلية إلى المساهمة في دفع برامج التمويل المقدمة من الجهات الحكومية المعززة للأنشطة التجارية والصناعية الصغيرة والمتوسطة. وحث الدكتور إبراهيم العساف، وزير المالية، البنوك على المساهمة بإيجابية في تفعيل مهام وأنشطة البرامج التمويلية، لما لذلك من عظيم الأثر في تنمية

تم اختيار «HSBC - أمانة» كأفضل بنك إسلامي دولي من قبل مجلة «يوروموني»؛ وذلك ضمن جوائز الصيرفة الإسلامية لعام 2010. كما حصلت المؤسسة على جائزة أفضل مؤسسة للصكوك تقديرا للدور الذي تلعبه في أسواق الصكوك الإسلامية والنجاح الكبير في تنفيذ هذه الصكوك. وتعد جوائز «يوروموني» للتميز من بين أعرق الجوائز في مجال

تبحث «شركة جرير للتسويق» جملة من الملفات خلال انعقاد جمعيتها العمومية في مارس (آذار) المقبل، يبرز منها ترشيح مجلس إدارة جديد، وزيادة عدد أعضائه، والموافقة على ما تم توزيعه في العام الماضي من أرباح. ودعا أمس مجلس إدارة شركة «جرير» للتسويق مساهمي الشركة لحضور اجتماع الجمعية العامة غير العادية الثالثة

عكس توقعات كثيرة، أعلنت، أول من أمس، شركة «نيويورك تايمز» أنها ربحت في السنة الماضية عشرين مليون دولار، بالمقارنة مع خسارة ستين مليون دولار في السنة التي سبقتها. إلا أن جانيت روبنسون، رئيس الشركة ومديرها التنفيذي، أوضحت أن الأرباح لم تكن بسبب زيادة الإعلانات، على الرغم من أن الإعلانات زادت قليلا، ولكن

في العادة، تضم قائمة أكبر مسؤولي «وول ستريت» من حيث الدخل الذي تحققه أسماء لامعة لا تحتاج إلى تعريف، لكن هذا الوضع اختلف في الوقت الراهن، حيث اتضح أن بعض أعلى المسؤولين التنفيذيين من حيث الأجر داخل الولايات المتحدة يعملون من مكاتب بعيدة عن لور مانهاتن، داخل شركات نجحت في معظمها في تجنب موجة الغضب العارمة

كشفت صحيفة أميركية أمس أن مصارف من «وول ستريت»، بينها «غولدمان ساكس»، استخدمت آليات مالية معقدة، مثل تلك التي كانت وراء الأزمة المالية الأميركية، لمساعدة اليونان على إخفاء حجم ديونها. وكتبت صحيفة «نيويورك تايمز» أن إحدى الصفقات التي أعدها مصرف «غولدمان ساكس» أتاحت خصوصا عام 2001، أي بعيد انضمام أثينا