> تعقيبا على خبر «(الاتحادي) و(الشعبي) يرفضان نتائج الانتخابات والمشاركة في الحكومة المقبلة» المنشور بتاريخ 18 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: من حق الاتحادي والشعبي رفض نتائج الانتخابات نظرا لعدم نزاهتها كما يرون، وكما شهد العالم أيضا، ممثلا بآلاف المراقبين الدوليين، وعلى رأسهم الرئيس الأميركي السابق جيمي