السبـت 18 شعبـان 1431 هـ 31 يوليو 2010 العدد 11568  







بريـد القــراء

جريمة تفصل بين مرحلتين
* تعقيبا على خبر «مصر: القضاء يأمر باستدعاء ضباط شرطة في قضية خالد سعيد»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التمديد الأخير لقانون الطوارئ، جاء مشروطا بتطبيقه فقط في حالات الاتجار بالمخدرات أو الإرهاب، وبالتالي فلا تملك الشرطة الحق في إلقاء القبض على خالد سعيد خارج القوانين العادية. يضاف
سياسي لا يعرف غير التطرف
* تعقيبا على خبر «نتنياهو: إذا قرر العرب دعم المفاوضات فسيجدونني جاهزا في اليوم التالي»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن نتنياهو سياسي كاذب ومخادع، يعمل على كسب المزيد من الوقت لمواصلة بناء المستوطنات وتهويد القدس، وربما القيام بعمليات طرد جماعي للسكان فيها في مرحلة لاحقة. ويكشف كتاب
زعامة تصر على طائفيتها
* تعقيبا على خبر «قيادي بائتلاف المالكي لـ «الشرق الأوسط»: رئاسة الوزراء للشيعة ولا نستطيع إهداءها لعلاوي»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كل ما طبلت له قائمة دولة القانون وقيادتها، ممثلة في المالكي، حول الاستحقاق الدستوري والقانوني، الذي يمنحها الحق في قيادة العراق، لم يكن سوى دغدغة
شمس البصرة التي لا تغيب
* تعقيبا على خبر «السياب بيته بقايا من خراب.. واسمه لا يذكر إلا في المهرجانات»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن القول بأن أهل البصرة لا يعرفون بدر شاكر السياب، هناك الكثير من المبالغة. الواقع أنه من النادر، إن لم يكن من المستحيل أن نجد عراقيا بالغا لا يعرف السياب. فالمقررات الدراسية
قراءة الثورة الأميركية
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الشرط الوحيد: مساواة ولا غرور»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة قد تعتبر أفضل مثال للاتحاد الفيدرالي. وقد تكون أحسن مثال لأمتنا العربية المتفرقة، ووطننا المقسم. فأميركا عانت من الاستعمارين الإنجليزي والإسباني، كما عانى وطننا العربي.
باب آخر للحارة
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «تصعيد حسن نصر الله.. (يكاد المريب أن يقول خذوني)!!»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن إطلالات السيد نصر الله، تذكرني بأجزاء مسلسل «باب الحارة». ولا أدري لماذا لا (يبق البحصة) كما يقال ويريحنا. يجري الحديث عن وجوب تسوية، ويدعو الأمين العام السابق لحزب الله،
في أرضنا إرهاب
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل انتهى الإرهاب؟»، المنشور بتاريخ 27 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الإصلاح الفكري يحتاج من الكتاب والمفكرين إلى طرح أكثر جرأة ومباشرة، لكي يتسنى توجيه الاتهام إلى الفكر (المتهم)، وتحديد العوامل التي ساعدت على تفشيه، والأشخاص الذين كان لهم دور في إبرازه، والأهم من
جدل الكرة أقل ضررا
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «استوديو تحليلي للحالة العربية!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أبدأ من آخر ما ورد في هذا المقال القيم، من الجملة التي تقول: «فربما وصلنا ذات يوم إلى حالة (نفهم) فيها أصول الموضوعات وليس فروعها»، لأشير بدوري إلى ما يقال من أن البعض من الناس يبقى غير قادر
طفولة في روضة البلهارسيا
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «طفولتي الثقافية»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: رغم حلاوة وصف طفولة الكاتبة الثقافية في سطور هذا المقال، فإن الحديث نفسه عن الطفولة، يذكرنا بمرارة ما يعانيه الأطفال في العالم العربي، خاصة في مصر. فكم من طفل سنحت لهم الفرصة لدخول الروضة؟ وكم طفل يرتع
بعيدا عن الرومانسية
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «أرجوكم المعذرة»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أين الليل الذي غنت له شريفة فاضل «الليل موال العشاق»؟، بأنواره الخافتة وأشجاره المتراصة وشوارعه الخالية من الزحام؟ وأين النهار بأنواره الساطعة وصيحات البشر والترحاب وعذب الكلام؟! لقد صار الليل كالنهار، والنهار
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
هل يتحقق الحلم؟!
الطيور المهاجرة