بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «المتظاهرون يطالبون بحماية دولية تحت البند السابع ويدعون المعارضة للتوحد»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الموقف المتذبذب وغير الموحد وغامض الأهداف للمعارضة السورية أصبح ضارا ومؤذيا لجماهير الشعب الثائر على سياسة التنكيل والإبادة التي يقترفها النظام الغاشم بحق الشعب

* تعقيبا على خبر «حمص تتحدى القمع.. ومظاهرات حاشدة في المدن السورية»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: النظام الروسي ما زال يعيش عصر ستالين ولينين من الناحية اللاشعورية، فهو يدعم الديكتاتوريات التي كانت تابعة له أو مستعمرة له لأنه بطيء جدا في فهم التطور التاريخي، كما لاحظناه في «الربيع

* تعقيبا على خبر «معارضون سوريون يدعون روسيا للعب (دور إيجابي) في سوريا.. وموسكو تتمسك بحق الاستماع للطرفين»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: جميع طوائف الشعب السوري تدعو الحكومة الروسية إلى دعم الشعب السوري المناضل لنيل حريته وكرامته المهدورة من هذا النظام الظالم المستبد الفاسد المتاجر

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «العرب وفلسطين الدولة»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نقولها بصراحة، إن التآمر الدولي والاستعمار الأجنبي والدسائس السياسية هي التي صنعت إسرائيل من العدم بالهجرة اليهودية إلى فلسطين التاريخية وتمكينهم من الاستيلاء على الأرض في عهد الانتداب الإنجليزي

* تعقيبا على خبر «الثوار الليبيون يناضلون لكسب عقول وأفئدة سكان بلدة العجيلات الموالية لقذافي»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: القذافي كانت سلطته قائمة على تحالفات قبلية وجهوية ومن القبائل الضعيفة التي ليس لها أي تأثير كبير في حركة التاريخ في ليبيا، واستطاع تجنيد أزلام من هذه القبائل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تهور أردوغان؟»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كون تركيا وافقت على نشر تلك الصواريخ على أراضيها فهذا بالضرورة خدمة لإسرائيل ولكن ليس بالضرورة موجها ضد السلاح النووي الإيراني الذي لم يولد بعد - وإن وجد فسيوجه للعرب - ولكنه يفسر الغرض من تلك الزوبعة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل تهور أردوغان؟»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أعتقد أن الحقيقة التي يجب أن يدركها الصهاينة وحلفاؤهم قبل غيرهم هي أن التهور والصلف والإجرام الصهيوني قد ولى مع تلك الريح الربانية الأردوغانية العاتية وإلى الأبد، فتركيا الجديدة والقوية بقيادة هذا الزعيم

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مقدمة رسالة إلى المشير»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: المشير ليس بيده ما يستطيع عمله، فشباب الثورة اليوم استطاعوا الدخول للسفارة الإسرائيلية على الرغم من الحراسة المكثفة لها وهو خرق دبلوماسي واضح سجله العالم كنقطة في غير صالح المؤسسة العسكرية. الحاكم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أسباب الضحك»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الثورة في مصر اتخذت منحى آخر، بدأ بعض منتسبيها القيام بأعمال تلفزيونية بحتة غير مبالين بنتائج أعمالهم الصبيانية. الهدف أصبح الآن اغتصاب بعض البطولات والظهور في الفضائيات، لذا يجب أن تكون هناك وقفة قوية وصارمة

* تعقيبا على خبر «د. يحيى الجمل: مبارك تخيل فشل الثورة وانقسام الجيش وعودته للحكم بضغط شعبي»، المنشور بتاريخ 10 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا شك أن الدكتور الجمل قامة مهمة من قامات مصر العزيزة، ولكن الأهم الآن إيجاد مخرج للفوضى الضاربة أطنابها في مصر بعد «الثورة»، الرئيس مبارك رجل محترم ويكفيه أنه