> تعقيبا على خبر «أوباما: العالم متحد ضد البرنامج النووي الإيراني.. وطهران معزولة»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليقُل أوباما ما يشاء ولتقُل إسرائيل ما تشاء.. فما أكثر ما قالوه عن الملف الإيراني وما أكثر المفاوضات التي أجريت بخصوصه ولكنه ضجيج بلا نتائج، تسخين الحالة الإيرانية