دخلت قضية مجموعة أحمد حمد القصيبي ومجموعة «سعد» التي يملكها «معن الصانع» مرحلة جديدة من المرافعات والمداولات، ولكن دون أن يتم فك «عقدة القضية» التي استنفدت الكثير من الوقت والجهد، وهي القضية التي هزت الأوساط الاقتصادية في منطقة الخليج حتى إنها أصبحت واحدة من أشهر القضايا المعقدة التي لم يصل فيها الطرفان