لا تزال عائلة انتحاري جدة المفترض، الذي كان ينوي اغتيال الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، تتأرجح بين تصديق وتكذيب إعلان تنظيم «القاعدة» والذي سمى ابنها عبد الله عسيري كـ«منفذ للهجوم»، يدفعها بذلك عدم ظهور نتائج تحليل الحمض النووي الـ«دي أن أي» والتي سترجح ما إذا كان ابنها الفاعل