الثلاثـاء 25 شـوال 1431 هـ 5 اكتوبر 2010 العدد 11634







آفــاق إسـلامـيـة

«النقشبندية» حافظت على زخمها من خلال الطبقة المثقفة.. وشيوخها يجيدون أكثر من لغة
هناك روايتان تقول إحداهما إن التصوف سبق دخول المسلمين في العهد العثماني إلى غرب البلقان. وهناك رواية تقول إن التصوف انتشر وتوسع مع وصول العثمانيين إلى غرب البلقان، حيث كان الكثير من المتصوفة مع جيوش الفاتحين. وهناك مقابر عليها علامة مغارف كبيرة تعود للقرن الخامس عشر، وهم قوم من المتصوفة كانوا يطعمون
دعوة للفرح (3)
سوف يعاملك الناس بما تعاملهم به: تماما كما تدين تدان، وكما تعطي تأخذ، الأخلاق كالسوق؛ ادفع غاليا تنل سلعة ثمينة، ادفع ثمنا بخسا تحصل على بضاعة رخيصة، إن احتفيت بالناس احتفوا بك، وإن جفوتهم جفوك، كيف تريد التقدير والتوفير من الآخرين وأنت تجحد حقوقهم؟! وإذا أكرمت الناس فإنما أكرمت نفسك، وإذا أهنتهم فإنما
علماء أزهريون: تهديدات الغرب تأتي من داخله.. وادعاءاته بتهديد الإسلام له مجرد أوهام
طالب علماء أزهريون بضرورة وضع استراتيجية تشارك فيها الحكومات العربية والإسلامية والمنظمات الأهلية ومراكز الدراسات والبحوث ومنظمات المجتمع المدني، لتوضيح حقيقة قيم الإسلام وأحكامه والمبادئ التي يقوم عليها باللغات الأجنبية، وإقامة مرصد للرد على الأخبار والتعليقات التي تكتب عن الإسلام في وسائل الإعلام
تأثيرات السياسات الثقافية على الموقف من الإسلام
قال صحافي فرنسي، مؤيد للرئيس ساركوزي، إنه ارتاع من موقف غالبية فرنسية من الغجر والمسلمين. وقد تأخر كثيرا حتى نزل به الروع! فقد بدأ الرئيس الحالي عام 2007، وكان وقتها وزيرا للداخلية، حملة من أجل إعادة تحديد «الهوية الوطنية الفرنسية»! وكان وقتها يخوض معركته للوصول إلى الرئاسة، ورأى أن «التمايز» عن الجاليات
التأصيل المقاصدي للوسطية: ابن عاشور نموذجا
كثر الحديث عن الوسطية، وأصبح لها رواج في الساحة الفكرية، وقد توسع نطاق استعمال هذا المصطلح حتى غدا فضفاضا ضبابيا ومَرْكبا لكل تيار، حتى لأولئك المتحللين من نصوص الشريعة المروجين للغثاء المستحدث، الذين جعلوا من الوسطية ستارا لمواجهة أصول الإسلام ودعاته، وربما توظف الوسطية لشرعنة العلمانية وتبرير الانحراف
تيودور خوري.. ومستقبل الحوار الإسلامي المسيحي
يمكن القول، من دون مواراة أو مدارة، إن الأحداث الأخيرة التي فرضت نفسها على ساحة الأحداث سواء في الولايات المتحدة الأميركية أو في أوروبا ورأينا فيها إرهاصات للإسلاموفوبيا البغيضة من جهة، عطفا على ارتفاع صوت الجدل الديني البيزنطي الذي لا طائل من ورائه سوى تكريس الفتنة في مواقع أخرى من العالم - والتي لم
مواضيع نشرت سابقا
علماء دين: سب الصحابة كبيرة تخرج مرتكبها من ملة الإسلام
وأخيرا شاهدتُ فرعون
علماء أزهريون: سجود لاعبي كرة القدم بالملاعب حلال شرعا
صناعة «الفتاوى الملغمة».. معركة وقودها «السائل والشيخ والتلميذ»
هنا القاهرة
الأزهر بين مشكلات المؤسسة والمطالب المتناقضة
مكة عاصمة العالم
السلفية: التحولات والمآلات
ليس في الإسلام بابا
دار الإفتاء المصرية تنشئ إدارة للحسابات الشرعية والمعاملات المالية