الأولـــــى

وسط هتافات «لا غزة ولا لبنان.. نستشهد فقط من أجل إيران»، واعتقالات وإصابات بين متظاهرين، واعتداء بالضرب على الرئيس الإيراني الإصلاحي السابق محمد خاتمي، ومحاصرة موكب زعيم المعارضة الإصلاحية في إيران مير حسين موسوي لمنعه من المشاركة، أحيت إيران أمس «يوم القدس»، الذي يقام سنويا تضامنا مع الفلسطينيين. وفيما

اعتبر الشيخ عبد العزيز آل الشيخ مفتي عام السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء، أن كل من يتعامل مع تنظيم القاعدة والمتعاملين معها وعناصرها إن كان عبر إيوائهم أو التستر عليهم «شركاء في الإثم»، ودعا آل الشيخ من خلال حوار مطول أجرته «الشرق الأوسط» معه، إلى إفراد مساحة من المقررات الدراسية للتحذير من الأفكار

شكر الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله إيران على دعمها المعنوي والمادي لحزبه، في خطاب ألقاه بمناسبة «يوم القدس» الذي أعلنه آية الله الخميني عام 1979، في قاعة «سيد الشهداء» في ضاحية بيروت الجنوبية, مؤكدا أن «المحور الذي ننتمي إليه لن ينهزم». وتقدم «باسم كل المقاومين والشهداء والمؤمنين بالمقاومة

فشل جورج ميتشل المبعوث الأميركي الخاص للشرق الأوسط في جولته الخامسة لمنطقة الشرق الأوسط، في إقناع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتجميد الاستيطان وهو الشرط الفلسطيني لاستئناف المفاوضات واللقاءات مع الإسرائيليين. وبهذا الفشل تضيع فرصة الرئيس الأميركي باراك أوباما في جمع نتنياهو مع الرئيس الفلسطيني

عرض نائب الرئيس الأميركي جو بايدن، بعد لقائه الرئيس العراقي جلال طالباني، ورئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني في أربيل مساء أول من أمس، التوسط بين حكومة إقليم كردستان والحكومة الاتحادية في بغداد. وقال بايدن في ختام ثالث زيارة له للعراق منذ تسلمه منصبه العام الماضي، التي بدأها الثلاثاء، للصحافيين «هناك

رحبت موسكو، أمس، بقرار واشنطن التخلي عن مشروع الدرع المضادة للصواريخ في أوروبا ووصفته بأنه قرار «شجاع»، وأعلنت لاحقا عن تخليها عن مشروع نشر صواريخ اسكندر في كالينينغراد. وقال رئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين إن «قرار الرئيس الأميركي باراك أوباما الأخير الذي يلغي فيه مشروع إقامة نظام دفاعي مضاد للصواريخ