الأولـــــى

حسن السريحي (48 عاماً) كان اماما لمسجد الشيخ (الراحل) عبد العزيز بن باز في حي الششه بمكة المكرمة، وخرج في مطلع شهر رمضان الحالي من السجن في الرياض عقب صدور أمر سام بالعفو عنه حيث أمضى 6 سنوات من محكوميته بعد أن أبدى سلوكاً حسناً داخل السجن. في اول حديث من نوعه لسعودي تعامل مع جماعة «القاعدة» كشف السريحي

أكد الشيخ ناصر بن محمد الغيلان الذي اختبأ في السفارة السعودية في كابل اثر سقوطها في يد التحالف الشمالي، ان العرب مستهدفون هناك. وفي اتصال أجرته معه «الشرق الأوسط»، قال مدير مكتب مؤسسة الحرمين الشريفين الخيرية السعودية الذي وصل سالماً أمس الى اسلام اباد، ان قوات طالبان قد تعهدت بالحفاظ على الأمن ثم غادرت

تحمل رسائل واوراق ووثائق تركها وراءهم اعضاء في شبكة «القاعدة» من العرب والاجانب الذين هربوا من كابل عشية سقوطها بيد قوات التحالف الشمالي المعارض في 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي مزيجا من التطرف البارد والرقة الانسانية. فبينها رسالة كتبها سوداني لصديقه يحثه على ان يصبح قائدا. واخرى كتبتها زوجة مقاتل

أوقفت السلطات الاميركية فدائيا أردنيا سابقا في صفوف منظمة فتح «المجلس الثوري» الذي يتزعمه صبري البنا (أبو نضال) في مطار بانكوك في طريقه الى عمان، بعد قضائه 15 عاما في احد السجون الباكستانية لمحاولة اختطافه طائرة أميركية في مطار كراتشي (باكستان)عام 1986، وقُتل في تلك المحاولة راكبان اميركيان. واتهمت

عشية وصول وفد الوساطة الأميركية للشرق الأوسط، من اجل التوصل الى وقف اطلاق النار بين الاسرائيليين والفلسطينيين، غدا الاثنين، يكون عدد القتلى الفلسطينيين قد بلغ 12 قتيلا خلال يومين، بينهم ضحايا مجزرة خان يونس الاطفال الخمسة، وقائد «كتائب القسام» الجناح الاسلامي العسكري لحركة «حماس» في الضفة الغربية محمود

فيما اعلنت السلطات العراقية امس انها احبطت «عملية ارهابية»، قالت ان «عملاء لايران» خططوا لتنفيذها في منطقة مكتظة بالسكان، اعلن تنظيم شيعي معارض ان عددا من عناصره اطلقوا اربع قذائف هاون على القصر الجمهوري في بغداد ليل الخميس ـ الجمعة. وقالت «قوات الشهيد الصدر» التابعة لحزب الدعوة الاسلامية ان مجموعة