الأولـــــى

باريس: ميشيل أبو نجم ـ جدة ـ الدار البيضاء: «الشرق الأوسط»: قرر وزير الخارجية الأميركي كولن باول، اخيرا لقاء الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، خلال جولته في المنطقة. وقال باول بعد لقائه مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة إن الولايات المتحدة تقر بأن الفلسطينيين، خولوا عرفات صلاحيات قيادة شعبهم. مقابل

تجددت عصر أمس الاشتباكات بين القوات الاسرائيلية ومقاتلي «حزب الله» في منطقة مزارع شبعا، فيما لم يسجل اي تطور ميداني بارز على الحدود الجنوبية، واقتصر الوضع على تعزيزات اسرائيلية شوهدت من الجهة اللبنانية للحدود المشتركة. وعلى جبهة مزارع شبعا قصفت المدفعية الاسرائيلية أطراف بلدات كفرشوبا والهبارية وشبعا

وجهت وزارة العدل الأميركية امس اتهامات بـ«دعم الارهاب» لمحامية الشيخ عمر عبد الرحمن الأميركية وثلاثة آخرين وصفتهم بأنهم من «مساعدي» زعيم «الجماعة الاسلامية» الذي يقضي حكماً بالسجن المؤبد في اميركا بتهمة محاولة تفجير مركز التجارة العالمي عام 1993، وبين هؤلاء ياسر السري المعتقل في لندن. ومحامية الشيخ

لم يستبعد وزير الدفاع الاميركي دونالد رامسفيلد إطلاق سراح «الأميركي السعودي» ياسر عصام حمدي (22 سنة) الذي نقل يوم الجمعة الماضي من سجن «اكس راي» بقاعدة غوانتانامو الى الولايات المتحدة. وقال رامسفيلد اول من امس «اما ان يبقوا على اعتقاله للحصول على معلومات منه او يطلقوا سراحه لانه ليس مهما». ولكن وزارة

اعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) امس انها لا ترى ان هنالك «امرا ملحا» يستدعي رفع انتاجها بعد قرار العراق تعليق صادراته من النفط لمدة شهر. وواصلت أسعار النفط الهبوط أمس. وفي واشنطن قال البيت الابيض امس ان الولايات المتحدة تحتفظ بمجموعة متنوعة من البدائل للرد على أي ارتفاع حاد لاسعار النفط. وقال

صادقت الهيئة الاتهامية في بيروت برئاسة القاضي زاهي كنعان امس على قرار اسقاط الدعوى العامة المقامة ضد عبد الرحمن الراشد، رئيس تحرير صحيفة «الشرق الأوسط» في موضوع الخبر المتعلق بمحاولة اغتيال رئيس الجمهورية اللبنانية في نيس، وذلك سنداً لما جاء في مذكرة الدفع الشكلي الذي كان قد تقدم بها وكيل الصحيفة والراشد

قالت مصادر امنية مصرية وشهود عيان امس ان طالبا بجامعة الاسكندرية قتل برصاصة في الصدر، واصيب 118 طالبا آخر، عندما اطلقت قوات مكافحة الشغب الرصاص والغاز المسيل للدموع على الطلاب المتظاهرين، اثر محاولتهم الخروج من الحرم الجامعي و اصرارهم على التوجه الى المركز الثقافي الاميركي، الذي يقع على بعد كيلومترين