بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خطوة أولى نحو إعلان البصرة إقليماً فيدرالياً بجمع تواقيع نحو 35 ألف مؤيد». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الفيدرالية الحقيقية هي العلاج الناجع لبعض شعوب العالم، لا فيدرالية النفط التي يتطلع اليها بعض العراقيين. إن أغلب الاراضي العراقية غني بالثروات الطبيعية

> تعقيبا على خبر «إيران: منع مجلة إصلاحية نشرت صورة الرئيس المنتخب.. مع تساؤل (لماذا لا يكون لدينا باراك أوباما؟)». المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن دفاع مرشد الجمهورية عن الحكومة التي يديرها عناصر متشددون من امثال احمدي نجاد ليس مستغربا. وأعتقد أن صحيفة «شهروند امروز». اخطأت

> تعقيبا على خبر «جنرالات إسرائيليون يتوقعون حرباً مع غزة فور انتهاء (التهدئة)». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول بالتأكيد سوف تعلن القيادة الموحدة للمقاومة الفلسطينية موقفها ردا على هذا التهديد. وستقول بأنها على استعداد تام لمواجهة القوات الاسرائيلية وتكبيدها خسائر فادحة في الافراد

> تعقيبا على خبر «الفلسطينيون يتسلحون بالشموع لمواجهة الظلام». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقدم التهاني لأهل غزة ـ حماس، وللآخرين في حركة فتح ايضا، وأدعوهم لمشوار طويل من الصبر، الى ان ينجلي الليل القاتم. ليتذكر الجميع أن العراقيين أمضوا معظم لياليهم بعد غزو صدام للكويت وحرب الخليج

> تعقيبا على خبر «بولندا تقول إن أوباما وعدها بمواصلة مشروع الدرع الصاروخي.. ومستشاره ينفي». المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن زعماء بولندا، يريدون جر بلادهم الى حروب جديدة، بدلا من إعلان حيادها وجعلها سويسرا ثانية. إذ هل تنقلب بولندا وتتحول الى مركز للدرع الصاروخي، وهي التي كانت

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نهاية اليمين العالمي المتطرف!»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن فوز باراك اوباما، يعبر عن انقلاب الشارع الأميركي ضد ايديولوجية اليمين المتطرف، اي «المحافظين الجدد»، او «الايفانجليكية». وكان الشارع الاوروبي قد سبق الأميركيين إلى محاربة هذا الفكر المتطرف،

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نهاية اليمين العالمي المتطرف!»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن اوباما لم يهزم اليمين المتطرف في بلاده من خلال ما بذل من جهد، إنما سنحت له فرصة للانقضاض عليه، جاءته على طبق من ذهب عندما بدأت أمور هذا اليمين في الانفراط، وبدا عاجزا عن التعامل مع الكثير

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تعارضوا المالكي»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الفكرة القائلة بضرورة وجود حزبين فقط في العراق، كما طرحها الكاتب، فكرة جيدة بلا شك، لكنها غير قابلة للتطبيق. فالعلاقات بين المواطنين العراقيين والدولة ضعيفة جدا، وربما لا توجد هناك علاقات أصلا،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تضيعوا وقتكم مع حماس، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول يبقى الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، رغم كل شيء، سياسياً بالفعل، يلتزم بمبادئه السياسية على الأقل، كما قال الكاتب، بينما لم نر من حركة حماس وقيادتها غير التلون والمماطلة ونكث العهود، والصدود عن

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حذاء البشير ورسالة باراك»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول للأسف الشديد، إن مصيبتنا تتلخص في ألسنتنا وعنتريتنا فعلا رغم أننا لا نقوى على تلك المصائب. أما التصريحات التي اشار اليها الكاتب، فالأغلب انها جاءت كرد فعل على القرار 1593، الصادر عن مجلس

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «قصصنا مختلفة ومصيرنا مشترك..»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان الكاتبة جعلت من اوباما «بلال» جديدا، وكأنه سيصدر امرا بالانسحاب الفوري من العراق فور تقلده منصبه، يليه بتقديم اعتذار للشعب العراقي والشروع في تعويضه. مشكلة العرب مع اميركا ليست في رؤسائها،

> تعقيباً على مقال حسين شبكشي «بلد المليون (شهيق)»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الحراك السياسي والاجتماعي في الجزائر، لم يتبلور شكله النهائي بعد وهذا أمر طبيعي في حياة الأمم. ومثلما قيل، لا بد من خطأ. وفي عمر الجزائر وقعت أخطاء، لكن الجيش لم يكن وحده سبب وقوعها. فالمعارضة