بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الربيعي لـ(الشرق الأوسط): لا توجه لنقل عناصر (مجاهدين خلق) إلى باكستان»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إذا كان حديث موفق الربيعي صحيحا، فهذا يعني أن الحكومة العراقية تمضي في الاتجاه الصحيح. ومن الممكن تحويل العلاقة بين المجاهدين الإيرانيين والحكومة العراقية إلى علاقة

> تعقيبا على خبر «برهم صالح لـ(الشرق الأوسط): حكومة كردستان المقبلة ستكون متوازنة»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: بعد أن خسر الاتحاد الوطني الكردستاني ثلثي أنصاره ‌في الانتخابات الأخيرة في محافظة السليمانية، التي كانت تعد القلعة السياسية للاتحاد الوطني، لصالح قائمة التغيير بقيادة الإصلاحي

> تعقيبا على خبر «برهم صالح لـ(الشرق الأوسط): حكومة كردستان المقبلة ستكون متوازنة»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول انتهت انتخابات برلمان إقليم كردستان ورئاسته، بعد أن أثبت الأكراد أنهم أصبحوا على المسار الصحيح باتجاه ترسيخ مبادئ الديمقراطية، وفازوا بجدارة، ولم يخسر الاتحاد الوطني مثلما

> تعقيبا على خبر «الربيعي لـ(الشرق الأوسط): لا توجه لنقل عناصر (مجاهدين خلق) إلى باكستان»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: ينبغي النظر إلى قضية اللاجئين السياسيين من الزاوية الإنسانية قبل الحديث عن وجودهم السياسي. فهم يعيشون في منطقة تم وضع سياج حولها وعزلت عن العالم الخارجي، فيما يسمى

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران بين رجال الدين ورجال الحرس»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن ما يجري يشير إلى تطور طبيعي، وكان لابد أن يحدث قبل ذلك، بل إنه تأخر كثيرا. فنجاح الثورة الإسلامية كان أساسه الإجماع الشعبي على رفض سياسات الشاه، وتوق الإيرانيين إلى التغيير. وهذا ما

> تعقيبا على مقال جاكسون ديهل «وطنية المالكي»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن أي شخص في أي موقع حكومي فعال، ينظر إلى الشعب من خلال تقسيمه إلى شيعي، وسني، وكردي، سوف يخسر العراق ككل. ليس كل من وصل إلى السلطة يتمتع بالذكاء، فهناك كثيرون أضاعوا أمجادا كبيرة أسسها غيرهم. مثلا، أضاع ميلوسوفيتش

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران بين رجال الدين ورجال الحرس»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن ثمة مقولة تتردد في وسائل الإعلام الغربية مفادها أن إيران ستغير نفسها بنفسها. ولعلنا نجد ما يؤكد صحة تلك المقولة في هذا المقال، حيث بات الصراع بين الحرس القديم والجيل الجديد، يأخذ منحى

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المدينة التي لم أحب»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن لا ذنب لبوخارست، ولا لغيرها من عواصم الشرق الأوروبي الجميل وحواضره. ولا دخل للحدائق الغناء والشوارع العريضة والمباني الصامتة في الحب والكراهية. إنما هو فعل الإنسان الذي يفرض ظله على المكان ويصبغه بصبغته.

> تعقيبا على مقال رضوان السيد «التوحد والانقسام في زمن الاستعمار وبعده»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول إن البلدان التي تعاني من مشاكل داخلية هذه الأيام، تفتقر إلى المواطنة الحقيقية ووجود قانون مدني يوحد أطيافها وأعراقها، ويقلل من حالة الصدام فيما بينها. ومن خلال تجربتي كعراقي من أصل كردي،

> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «بين (فتح) و(حماس) ضاعت فلسطين»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، أقول إنني، وكثيرين مثلي، بدأنا نفقد ثقتنا بالقيادات الفلسطينية، وبدأ اليأس يتغلغل في نفوسنا. فكيف بالشعب الفلسطيني نفسه؟! وهذا وذاك، ناتج عن عجز الفلسطينيين أنفسهم، عن فهم المخاطر الكبيرة على قضيتهم،

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لقد فهمت وندمت!»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول لفت نظري التعبير الجميل الوارد هنا «إن الكاتب ملك والملك لا يتمنى لملك آخر أن يختاره». فهو ينطوي على معنى رائع. فليس أجمل من أن تكون ملك نفسك، لا يوجد من يسيرك يمينا أو شمالا. أو بمعنى آخر، أن تتحرك مجبورا وفقا