بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «بري يكرر اعتزامه المضي في تأليف الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية و«14 آذار» تعتبره (تخويفا للمسيحيين)»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اجتثاث مرض الطائفية يكون باجتثاث ما تعتمر به النفوس قبل التحدث عن النصوص، لأنه لا يوجد في الدستور اللبناني نص استطاع تثبيت

* تعقيبا على خبر «نجاة صحافي ينتقد الفساد من محاولة اغتيال بمسدس كاتم للصوت»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأحزاب الإسلامية المتنفذة في السلطة، والمستفيدة من المال العام، والتي تقيم روابط قوية مع المخابرات الإيرانية والحكم في طهران، هي من يسعى لإسكات الأصوات الشريفة التي

* تعقيبا على خبر «مسؤول مصري: 22 مليون لغم في مصر تعوق تنمية ربع الأراضي المصرية»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن إسرائيل نجحت في ابتزاز ألمانيا منذ الحرب العالمية الثانية، وتلقت منها مبالغ وصلت إلى أكثر من 40 مليار دولار على خلفية المذابح التي جرت خلال الحرب العالمية. وكان

* تعقيبا على خبر «مسؤول مصري: 22 مليون لغم في مصر تعوق تنمية ربع الأراضي المصرية»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنه كان على المفاوض المصري، أثناء إنجاز معاهدة السلام مع إسرائيل، أن يبحث موضوع إزالة الألغام ضمن صفقة السلام تلك. وكذلك إنشاء محطات توليد كهرباء نووية لمواجهة متطلبات

* تعقيبا على خبر «بري يكرر اعتزامه المضي في تأليف الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية و«14 آذار» تعتبره (تخويفا للمسيحيين)»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن العالم كله وخاصة العربي منه، يترقب هذه الفرصة للبنان لكي يخرج من دوامة الطائفية التي دمرته مرارا. لم يسبق لنا أن رأينا في

* مقال حمد الماجد «سلفيون أم شيعة لا يهم!»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يتميز بالاعتدال الذي نفتقده في كتابات نخبنا العربية، المصاب الكثير منها بداء الطائفية العمياء. لقد عانى العرب الشيعة عموما، من كتابات بعض من خلطوا بين الأطماع الإيرانية التوسعية وبين توجهاتهم، مما زاد في تقوية

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «انتخابات العراق.. استهداف البعثيين غطاء لمؤامرة أكبر»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأمر لا يتعلق بالبعثيين. فالعراقيون المهجرون في الخارج ليسوا من البعثيين، وإن كان بينهم بعثيون فعلا. وليسوا جميعا من السنة أيضا، بل يوجد بينهم من هم شيعة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ولماذا يفعل أوباما شيئا للسلام؟»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن حماس وفتح تعانيان من تشوش سياسي. في الماضي، كان عرفات يعرف ما يريد، ويقدر جيدا موازين القوى في المنطقة والعالم، ويتخذ قراراته على أساسها. وهذا لا يعني أنه لم يرتكب أخطاء، إلا أنه،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «شيعة السعودية وشيعة غيرها»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إننا شيعة السعودية، لا نختلف مع مواطنين آخرين في الأمور السياسية التي تمس وطننا المشترك، بل هناك اختلافات مذهبية وفقهية، وهي لا تؤثر، في العادة، في مواقفنا. فالوطن مثل البيت والشرف، ندافع

* تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «الوجهان المتناقضان للفترة الاستعمارية»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن بريطانيا استعمرت أميركا وقسمتها إلى 13 مستعمرة (قبل أن تصبح 50 ولاية). وفعلت الأمر نفسه في الهند والصين، وفي العديد من البلدان الأخرى، من بينها بلدان عربية. كل البلاد

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حروب متوالدة»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن من ينظر إلى واقع أمتنا العربية يتمنى أن تخرج أنفاسه في لحظات من دون أن يمرض، لأن المرض فوق المرض مصيبة لا تحتمل. لم تجترح هذه الأمة غير الحروب والخلافات والعداء. تحارب بعضها بدلا من محاربة العدو.

* ذكرني مقال صفات سلامة «قبل مؤتمر كوبنهاغن للمناخ: مؤتمر (المنتدى العربي للبيئة والتنمية)»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بالمؤتمر نفسه الذي كان لي شرف حضوره. هذا المؤتمر (أفد) كان مهما بالفعل لجهة دراسته تغير المناخ والمشكلات البيئية التي نتعرض لها وتأثيراتها سلبا على صحة مجتمعاتنا