الثلاثـاء 04 محـرم 1431 هـ 22 ديسمبر 2009 العدد 11347  







بريـد القــراء

القوة تفرض الواقع على الأرض
> تعقيبا على خبر «أبو مازن: حسب معلوماتي أن قادة حماس في غزة يريدون المصالحة لأنهم يعانون.. وقادتها في دمشق لا يريدون» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن استراتيجية إسرائيل تتعارض مع مبدأ التخلي عن الأرض، ومنطقيا لا يمكن لاستراتيجية أن تحقق أهدافها إلا بقوة ضاغطة أو حليف ضامن، وهذا
المفاوضات.. والمقاومة
> تعقيبا على خبر «أبو مازن: المصالحة فشلت بسبب إيران وقادة حماس في دمشق» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الرئيس محمود عباس يقول إن كل الطرق أصبحت مغلقة، وإن محاولات التسوية عن طريق المفاوضات التي استمرت نحو 20 عاما هي من دون نتيجة تذكر. فلماذا، إذا، لا تكون هناك مزاوجة بين المفاوضات
ماذا يفعل نجاد في جيبوتي؟
> تعقيبا على خبر «إيران تسعى للحصول على موطئ قدم في القرن الأفريقي.. وحديث عن قواعد عسكرية» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من حق جيبوتي أن تقيم علاقات دبلوماسية مع من تريد، ومن حقنا أيضا أن نتساءل: ما الذي يبحث عنه نجاد في بلاد تعاني من الفقر منذ عام 1977؟ وما الذي سيقدمه رئيس
لا عتب على إيران
> تعقيبا على خبر «طهران تدعي ملكية البئر النفطية التي احتلتها قواتها.. وتعلن: نريد حلا دبلوماسيا مع بغداد» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما كانت إيران لتقدم على عمل كهذا لولا وجود تواطؤ من قبل رجالها الذين انكشفت أوراقهم وقربت ساعة نهايتهم. للأسف هناك من يحاول أن يخفف من وطأة
إلى متى ينتظر العالم؟
> تعقيبا على خبر «بعد ليلة من المناقشات المتوترة.. قمة المناخ تقبل بأهداف متواضعة متخلية عن الكبرى والملزمة» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ينطبق على نتائج مؤتمر كوبنهاغن المثل الذي يقول «شيء أحسن من لا شيء»، وهو عادة التبرير الذي تقدمه النظم السياسية الضعيفة في العالم الثالث،
فرصة للأحزاب الوطنية في العراق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حسنا فعل الإيرانيون بالعراق!» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: إن هذه أكبر فرصة للأحزاب الوطنية في العراق التي ستخوض معركة الانتخابات المقبلة، لاستخدام ورقة الاحتلال الإيراني، ضد الائتلاف الشيعي المقرب من طهران، والذي دائما ما يثني على جهود الجمهورية
أهداف الاحتلال الإيراني
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حسنا فعل الإيرانيون بالعراق!» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول يعبّر هذا المقال تعبيرا واقعيا عما حصل ويضع النقاط على الحروف. إن هدف إيران من احتلال بئر النفط العراقي، خاصة بعدما أشعلت الفتنة بالجنوب السعودي، هو تحقيق ثلاثة أمور: تسجيل حضور في الانتخابات
الحوثيون والإعلام العربي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «اليمن واللعبة الحوثية» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: إن الحوثيين ليسوا من الشيعة الذين نعرفهم، وهم سكان العراق من العرب أو إيران أو لبنان، ولكنهم يتفقون في المرجعية إذا أردنا الاختصار في هذه النقطة. وهم عرب بل عروبيون ومتحمسون للعرب، ويغضبون
ضعف المجتمع العراقي
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: من الأمن المفقود إلى الأمن المخترَق» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول: إن القضية الأساسية تكمن في انعدام رغبة العراقيين في مواجهة مشكلات المجتمع الداخلية. هذه المشكلات جعلت المجتمع العراقي مخترَقا، فاستطاع العساكر السيطرة عليه ثم خلفهم الحزبيون
.. ولماذا لا يضحك الأطباء؟
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كل هذا العذاب يا رب!» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لماذا يستكثر الكاتب على الطبيب ما يحبه لنفسه؟ هل يستطيع الكتابة إذا كان متوترا قلقا مهموما؟ لماذا لا يكون الطبيب سعيدا وفي حالة نفسية طبيعية، يتكلم وينكت ويضحك أثناء قيامه بإجراء العملية للمريض؟
الأدب والطب
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كل هذا العذاب يا رب!» المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن المعاناة الإضافية للمرضى والمصابين في المستشفيات ومراكز الصحة، قد تأتي على أيدي من أوكل إليهم أمر علاجهم. فبدلا من رفع المعاناة عنهم وتخفيف الأوجاع عنهم، فإنهم يزيدون الطين بلة، وذلك حين يعاملون
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
القوة تفرض الواقع على الأرض
المفاوضات.. والمقاومة
ماذا يفعل نجاد في جيبوتي؟
لا عتب على إيران
إلى متى ينتظر العالم؟
فرصة للأحزاب الوطنية في العراق
أهداف الاحتلال الإيراني
الحوثيون والإعلام العربي
ضعف المجتمع العراقي
.. ولماذا لا يضحك الأطباء؟