بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(الأمانة العامة) تشد عصب (14 آذار) وتتهم حزب الله بشن حملة انقلابية»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن المحكمة الدولية قامت كي تؤدي دورها وتنتهي بأحكامها، وتنهي لغزا في لبنان يعيشه منذ وقوع أولى عمليات الاغتيال السياسي الأخيرة، بعد انتهاء حربه العبثية، وإعادة بناء

* تعقيبا على خبر «القائمة العراقية: مفاوضاتنا مع ائتلاف الحكيم بلغت مراحل متقدمة»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ما زال العراقيون يسمعون مثل هذه الأخبار منذ سبعة أشهر، ومن قابلناهم منهم في عمان، يتوعدون السياسيين العراقيين، ويهددون بمقاطعة شاملة للانتخابات المقبلة. وبرأي هؤلاء، أن

* تعقيبا على خبر «علماء في الأزهر يؤيدون قرار مجلس الشيوخ الفرنسي بحظر النقاب»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إنني من مؤيدي رأي الدكتور عبد المعطي بيومي، ورأي كل عالم مسلم متخصص في علوم الدين ذي فكر مستنير، يسعى إلى تجديد الفكر الإسلامي. فالتدين ليس بالرداء بل بالتقوى وحسن المعاملة،

* تعقيبا على خبر «تركيا (الأردوغانية) تسدد ضربة للعلمانية»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد حقق حزب أردوغان طفرة نوعية، حين مزج بين الطابع الإسلامي للدولة والتحديث المطلوب في التعامل مع العالم العلماني، ساحبا بذلك البساط من تحت أقدام الجيش الذي يدعي حماية العلمانية في تركيا. أعتقد

* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «سطوة أصحاب المدونات»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كانت الصين تخطط للصعود وتخطي أميركا، فهي مُخطئة تماما، على الأقل، في المدى المنظور، لأن اقتصادها يعتمد بالدرجة الأساس على الأسواق الأميركية وحلفائها. لذا، عليها أن تحتاط وتتصرف بحكمة في موازنتها

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «هناك بصيص أمل في نهاية النفق المظلم.. ولكن!!»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن بصيص الأمل الذي يراه الكاتب، قد يكون ناتجا عن عدم وجود مصلحة لأي من المعنيين بالمفاوضات في فشلها، سواء الطرف العربي أو الفلسطيني أو الأميركي، وحتى الجانب الإسرائيلي. ففشل

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الإعلامي!»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن «الإعلامي» تعني بالإنجليزية medialist، وهي كلمة لا يزال علماء اللغة البريطانيون وغيرهم يقلبونها حتى احمر جلدها وتفسّخ من كثرة التقليب، ولا يزالون منكبين على بحثهم. وهناك «الفنان الكبير» و«الفنان القدير» باعتبار

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «الإعلامي!»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ألا يعلم الكاتب أن المصريين هم أول من اخترع المكاييل والأوزان، ومن ضمنها الإردب والقنطار والأقة والرطل؟!. نحن ما زلنا نقيم الأشياء بهذه الأوزان والمكاييل، في زمن يختلف فيه التقييم عما كنا فيه زمن الفراعنة. ألم

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني (في ذكرى «14 تموز»)، المنشور 13 يوليو (تموز) 2010، أقول: كل عراقي يدرك أن الملك لم يكن طفلا يوم الثورة، بل شابا وكان قد مضى على تتويجه خمس سنوات، وواصل الحكم بمساعدة خاله عبد الإله الوصي على العرش خلال هذه المدة. فكيف يحكم الملك العراقيين وهو طفل..؟! وهذا بلا شك، ليس

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العراق يدفع الثمن»، المنشور بتاريخ 16 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: للأسف، غالبا ما ننضج متأخرين دائما. وغالبا ما تضيع الأصوات العاقلة في زحمة الهتافات الخاوية، بعد سقوط صدام حسين بأيام، ارتفعت أصوات ومعها بنادق، تطالب القوات الأجنبية بالرحيل عن العراق. في حينه، رأيت

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دار قرطبة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كان الكاتب يرى أن من المنطق بناء مركز يهودي باسم مركز داوود أو سليمان مثلا، قريبا من المكان الذي وقعت فيه مذبحة قانا، أو على مقربة من مدرسة بحر البقر، ويتضمن كنيسا يهوديا، فلن نعارضه الرأي؟ أقول هذا من