الاثنيـن 08 ربيـع الثانـى 1432 هـ 14 مارس 2011 العدد 11794  







بريـد القــراء

الشعب السعودي يعرف صديقه من عدوه
* تعقيبا على خبر «الأمير نايف: شعب السعودية لا تنطلي عليه الافتراءات وأثبت أنه في قمة التلاحم مع قيادته»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم وألف نعم للأمن وللأمان والرخاء والعيش الكريم لشعب عظيم ولأمة متمسكة بالكتاب منهجا، وبالعدل سورا عظيما يقيها الفتن، ويكيد الأعداء، ويحصنها من الشر
حذار من سلب فرحة الليبيين
* تعقيبا على خبر «الدول العربية تفتح الباب لمحاصرة القذافي جوا»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: محاصرة القذافي من الجو لا تلحق الضرر بالسيادة الليبية المنتهكة عبر انتهاك حقوق الشعب الليبي، لكن حذار من أي عمل عسكري أجنبي فوق الأرض الليبية؛ ففي تلك الحالة يتكرر المشهد العراقي المأساوي،
لا تكيلوا بمكيالين
* تعقيبا على خبر «وزراء الخارجية العرب يقرون فرض حظر جوي على ليبيا والسماح بالاتصال مع المعارضة»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: نأمل من وزراء الخارجية العرب ألا يكيلوا بمكيالين، وعليهم أن يستعدوا لإصدار مسودة من قرارهم هذا في حال تكرر السيناريو في دول عربية أخرى مستقبلا، حتى لا تكون
تحذير من «نووي إيران»
* تعقيبا على خبر «الانفجار النووي في اليابان يهدد بإشعاعات مدمرة وضرره يتحدد خلال يومين»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن إيران معروفة بكثرة الزلازل المدمرة، ومفاعلاتها النووية ليست لها القدرة على تحملها، والدمار لإيران من تسرب الإشعاعات وأيضا جيران إيران. فهل من موقف شعبي إيراني خليجي
العراق.. ليس نموذجا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المعارضة بين الاستيعاب والمطاردة»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: في الحقيقة باتت الحرية مطلبا رئيسيا في المجتمع العربي الذي عانى كثيرا من الاستبداد والظلم وهضم الحقوق. وإذا كانت النظم العربية قد تغيرت في عدد من الدول، فيجب على الشعوب أن تتغير وترتقي
باب مفتوح
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «لماذا فشلت في السعودية؟»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: أبواب السلطة السعودية مفتوحة للشعب السعودي كافة؛ فمعروف أن هناك لقاء دوريا لخادم الحرمين مع الشيوخ للاستماع إليهم، فهم جزء مهم من النسيج السعودي، وكذلك هناك متسع للمجتمع كافة للاستماع لشكاواهم واحتياجاتهم،
من المسؤول عن الزلازل
* تعقيبا على خبر «كارثة التسونامي تتفاقم.. وانفجار محطة نووية يدق ناقوس الخطر»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: كوارث الطبيعة لا يمكن التنبؤ بها أو التحكم فيها والسيطرة عليها، ولا يستطيع إنسان أن يذهب إلى أية هيئة أو منظمة دولية ليشتكي ويطالب بالتعويضات؛ فلا أمم متحدة أو مجلس أمن أو محكمة
ليست كل الحريات.. تصلح لبلدنا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإساءة إلى الإصلاح»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: أميركا تبحث عن مصالحها ولا تكترث لأحد، وقالها الدكتور إياد علاوي؛ بأن المسافة الفكرية بيننا وبين أميركا هي كالبعد الجغرافي بيننا وبينهم. هذا هو الواقع. ليس من الضروري الانصياع لرغبات أميركا، لأن ما تعتقده
المقامرة بالمصالح الدولية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الإساءة إلى الإصلاح»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: نتساءل: هل يا ترى مثل تلك التصريحات اللئيمة وغيرها هي مجرد إساءات؟ أم هي مجرد هفوات وزلات لسان كما ادعى السيد بوش وعصابته في الماضي القريب؟ فنقول جازمين: لا والله، ولا هي حتى بقصور معرفي أيضا، لأن هؤلاء
رحم الله الطيب صالح
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «في ذكرى الطيب صالح»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: مرت الذكرى على فقيدنا الأستاذ الطيب صالح ولكن المرحوم، بإذن الله، باق في الفؤاد والخاطر لمن عرف قامة هذا الإنسان صاحب الصوت العميق بفكره وأدبه الجم، الذي أحب أن يعيش نكرة وهو هالة من الأدب والثقافة. كل
الجميع يستغل الثورة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «بيان المثقفين السعوديين»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: للأسف أصبحت ظاهرة الثورات موضة يركبها النزهاء والوصوليون على حد سواء. مع ذلك، لا مناص من الاعتراف بأن الساحة العربية تشهد مخاضا شعبيا عنيفا في ظل الأزمة العالمية، خاصة بعد دمقرطة ميدان الاتصالات
تراكمات 30 عاما
* تعقيبا على مقال علي سالم «يا شاويش.. صيحة الاستغاثة في الزمن الجميل»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعمة الأمن من نعم الله على عباده، ولكن في الآونة الأخيرة تحول جهاز الشرطة، للأسف، إلى حماية كرسي الحاكم وعائلته على حساب الشعب ومشكلاته، فهناك قضايا كثيرة؛ منها الجنائية، والسرقات، والدعارة،
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
حائل: 4 محميات جديدة.. وتحالف حكومي للحفاظ على طبيعة المنطقة
السعودية: أكاديميون يطالبون بتخصيص مكافآت مالية لربات البيوت وإعادة النظر في لوائح عمل المرأة
«الشورى» يتجه لتكرار إشراك المواطن في حضور جلساته الأسبوعية
السعودية: الإعلان عن إنشاء أكاديمية بيئية للطفل تحمل اسم الأمير سلطان بن عبد العزيز
2010 العام الأكثر استقطابا للكوادر الطبية في الهيئات التمريضية بالمملكة
«صحة حائل» تواجه البعد الجغرافي عن البحر ببرنامجين لمحاربة الغدة الدرقية والسمنة لدى النساء
صحة جازان: الوضع الصحي في دول الجوار يقلقنا.. ونتابع التغيرات باستمرار
«الصحة» تؤسس برنامجا لرفع المستوى الصحي للأم والطفل في السعودية
الرياض: لقاء إلكتروني يجمع الحالمين بالرشاقة بأشهر محاربي السمنة جراحيا
«مركز البابطين» يكشف عن امتلاكه 14 ألف مخطوطة من العهدين العباسي والفاطمي