انحسرت مشاعر التفاؤل التي اثارتها خطط حكومية لمساعدة القطاع المالي المضطرب والبنوك المتعثرة، والتي بلغت بين اميركا ومنطقة اليورو وبريطانيا فقد 4 تريليونات دولار، وتحولت الانظار الى كيفية تأثير خطط الانقاذ على الاقتصاد العالمي مع تجدد المخاوف من الكساد وان «مارد الازمة المالية» قد خرج من شارع المال الى