أخبار العراق

أشار مسؤولون عسكريون أميركيون إلى أن الجيش الأميركي يستعد لأول انتقال للسلطة في وقت الحرب خلال 40 عامًا، حيث يقوم الجيش بالإعداد لمواجهة الأزمات خلال الفترة الانتقالية كهجمات القاعدة وزعزعة التطورات في العراق وأفغانستان. ويقول الأدميرال مايكل مولن رئيس هيئة الأركان المشتركة الذي دشن تلك الاستعدادات

ألغى مجلس الوزراء العراقي جلسة غير اعتيادية كان مقررا عقدها أمس لبحث التعديلات العراقية المقترحة على مسودة الاتفاقية الامنية بين العراق والولايات المتحدة والتي تحدد مستقبل وجود القوات الاميركية في العراق، فيما حث وزير الداخلية العراقي على إبرام الاتفاقية في تحذير هو الأشد لهجة الذي يطلقه أحد المسؤولين

رغم اقتصار الفارق في النقاط بين المرشحين الجمهوري والديمقراطي الى خمس نقاط فقط في آخر استطلاعات الرأي، حافط الديمقراطي باراك اوباما على النفس المتفائل، في حين شدد الجمهوري جون ماكين على انه لا يزال قادرا على هزيمة خصمه وهو يشن صراعا مريرا للحفاظ على الولايات التي تصوت عادة لصالح الجمهوريين. وقبل تسعة

فيما اكدت احدى العوائل المسيحية في حي السكر بالموصل استقرار الاوضاع الامنية في الحي، وسيطرة القوات الامنية عليها، بعد عودتهم لها قبل يومين، اكدت عائلة اخرى نازحة الى منطقة برطلة خوفها من العودة الى مسكنها الكائن في حي النور خوفا من استهدافهم. وقالت أم فادي، انها وابناءها الثلاثة عادوا الى حي السكر

تسعى جهات سياسية عديدة في العراق وعلى رأسها القوى الشيعية، الى نقل تجربة مجالس الإسناد التي تشكلت في محافظات الجنوب على غرار مجالس الصحوة السنية، الى المناطق المتنازع عليها بين اقليم كردستان والسلطات الاتحادية في بغداد، وخصوصا في بلدات خانقين وجلولاء وقره تبه وطوزخورماتو وغيرها. والمعروف عن تلك التجربة

استأنفت شركة الخطوط الجوية التركية أمس رحلاتها الجوية بين اسطنبول وبغداد، والمنقطعة منذ عام 1991 بسبب انعدام الأمن في العراق. وقال وزير النقل بن علي يلديريم في اسطنبول، خلال حفل تدشين الخط الجوي ان الشركة ستنظم في مرحلة اولى ثلاث رحلات في الاسبوع بين كبرى المدن التركية والعاصمة العراقية. ونقلت الوكالة

أكد عمر عبد الستار، عضو جبهة التوافق في البرلمان والقيادي في الحزب الاسلامي الذي يتزعمه نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، أن قوات للتدخل السريع التابعة للجيش الاميركي قامت بعملية قتل واعتقال لعدد من العراقيين في قرية البوعلوان غرب الفلوجة في محافظة الأنبار وهم من قيادات الحزب الإسلامي العراقي. وقال